العنوان بلغة أخرى: |
The organized core in the interpretation with the nominative case from the words of the master of messengers and the centenced Al-Jawhar Al-Mandam of Al-Tafsir bel Marfouz for the prophet and his companons sayings PBUH Mohammed bin Ahmed bin Akila al-Makki 1150 AH: From the beginning of surat Al-Anbiya to the end of Surat Al-mo'menon)A Study and investigation |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | محمد عقيلة، محمد بن أحمد بن سعيد، ت. 1150 هـ. (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الملحم، بشرى بنت ملحم بن محمد (محقق) , الخضير، أحمد بن سليمان بن صالح (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | بريدة |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 1 - 504 |
رقم MD: | 726948 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة القصيم |
الكلية: | كلية الشريعة والدراسات الإسلامية |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هذا البحث يهدف إلى دراسة وتحقيق جزء من تفسير ابن عَقِيْلَةَ رحمه الله في سور: (الأنبياء، والحج، والمؤمنون)، وهو تفسير يهتمُّ فيه مؤلفه بتفسير الآيات بالأحاديث المرفوعة إلى النبي ، وقد بدأته بمقدمة اشتملت على أهميَّة البحث، وأسباب اختياره، وأهدافه، والدِّراسَات السَّابقة، وخطة البحث، ومنهجه، ثم التَّعريف بالإمام ابن عَقِيْلَةَ عن حياته، وعصره، بإيجاز، ثم شرعت في الحديث عن الفصل الأول: بدراسة الكتاب من حيث التَّعرض لعدة مباحث: كتحقيق اسم الكتاب، ونسبة الكتاب للمؤلّف رحمه الله والمصادر التي اعتمد عليها ابن عَقِيْلَةَ رحمه الله، وقيمة الكتاب، ووصف النسخة المعتمدة في المخطوط، ثم ذكرت منهج المؤلِّف في كتابه في الفصل الثاني: من خلال تفسيره القرآن بالقرآن، وبالسنة، وأقوال الصحابة، وبأقوال التَّابعين، وباللغة العربيَّة، واهتمامه بالقراءات وبأسباب النـزول. ثم شرعت في تحقيق الكتاب فعزوت الآيات القرآنيَّة إلى مواضعها من المصحف الشريف، وخرَّجت الأحاديث إلى من أخرجها من الأئمة، وعزوتها لمن أوردها، مع بيان حكمها ما أمكن، وأحلت ما ورد في النص من القراءات التي ذكرها المؤلّف إلى مصادرها الأصليَّة، وترجمت للأعلام، وبيَّنت الغريب، مستعينة بكتب اللغة، وغريب الحديث، وعرَّفت بالأماكن والبلدان والقبائل، وعلَّقت على ما يحتاج إلى تعليق وبيان، ثم ذيَّلتُ البحث بخاتمة وفهارس علميَّة، ولله الحمد. |
---|