العنوان بلغة أخرى: |
Aljawhar almanzom fe attafser belmarfu mn kalam said almorsalen wa almahkum for mohammad ben ahmad ben aqelah almaki (1150 AH): From the first of surat an-nur to the end of surat al-furqan Study and investigation |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | محمد عقيلة، محمد بن أحمد بن سعيد، ت. 1150 هـ. (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الشايع، أشواق بنت علي بن حمد (محقق) , الخضير، أحمد بن سليمان بن صالح (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | بريدة |
التاريخ الهجري: | 1437 |
الصفحات: | 1 - 497 |
رقم MD: | 726983 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة القصيم |
الكلية: | كلية الشريعة والدراسات الإسلامية |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هذا البحث مقدم لجامعة القصيم، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، قسم القرآن وعلومه، وقد تكون من مقدمة، وتمهيد، وقسمين، وخاتمة، وفهارس، وقد احتوت المقدمة على أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهدافه، والدراسات السابقة، وخطة البحث، ومنهجه. وأما التمهيد فهو يتعلق بحياة الشمس ابن عقيلة المكي وعصره بإيجاز، فأشتمل على أسمه، ونسبه، ولقبه، وكنيته، ثم مولده، ونشأته، ثم مكانته العلمية، ثم عقيدته، ثم مذهبه، ثم ذكرت بعضا من شيوخه وتلاميذه، وبعضا من مؤلفاته، ثم ختمت ترجمته بذكر ما يتعلق بوفاته، أما ما يتعلق بعصره فتناولت فيه الحالة السياسية، والحالة الاجتماعية، والحالة الاقتصادية. وأما القسم الأول: فهو قسم الدراسة، وقد أحتوى على فصلين: الفصل الأول: يتعلق بدراسة الكتاب، وفيه خمسة مباحث: المبحث الأول: تحقيق أسم الكتاب. والمبحث الثاني: تحقيق نسبة الكتاب للمؤلف. والمبحث الثالث: مصادر المؤلف في الكتاب. والمبحث الرابع: قيمة الكتاب العلمية. والمبحث الخامس: وصف النسخة المعتمدة في التحقيق. والفصل الثاني: يتعلق بمنهج المؤلف من خلال القسم المحقق، وفيه سبعة مباحث: المبحث الأول: تفسيره القرآن بالقرآن. والمبحث الثاني: تفسيره القرآن بالسنة. والمبحث الثالث: تفسير القرآن بأقوال الصحابة. والمبحث الرابع: تفسير القرآن بأقوال التابعين. والمبحث الخامس: تفسير القرآن باللغة. والمبحث السادس: اهتمامه بالقراءات. والمبحث السابع: اهتمامه بأسباب النزول. وأما القسم الثاني: فهو النص المحقق. وقد شرعت في هذا القسم بتحقيق الكتاب، فعزوت الآيات القرآنية إلى سورها، مع مراعاة كتابتها بالرسم العثماني، والأحاديث والآثار إلى من أخرجها من الأئمة مع بيان حكمها. مما يبين درجتها من الثبوت وعدمه، وترجمت للأعلام في أول موضع يرد فيه ذكرهم بإيجاز، وشرحت المفردات اللغوية الغريبة مستفيدة من كتب اللغة وغريب الحديث، وعرفت بالأماكن والبلدان والقبائل الواردة فيه، مع الاقتصار على غير المشهور منها، وأحلت ما ورد في الكتاب من القراءات إلى مصادرها الأصيلة، مع توثيق الأقوال الواردة في توجيهها، وعرفت بالكتب الواردة فيه، وعزوت الأشعار الواردة إلى قائليها، ووثقت المسائل العلمية الوارد ذكرها في الكتاب من مصادرها الأصيلة، وعرفت بالمصطلحات الواردة فيه، مع التعليق على المسائل التي تحتاج إلى تعليق ما أمكن، وغير ذلك. ثم أعقبت البحث بخاتمة فيها أهم النتائج والتوصيات، فكان من النتائج: أن الكتاب يعد من التفاسير المتوسطة بين الإطناب والإيجاز، وأن المؤلف توسع بذكر القراءات القرآنية متواترها وشاذها إيرادا وتوجيها، وبينت سلامة هذا الكتاب مما وقع فيه كثير من المفسرين من التأويل المذموم، وذلك لاعتماده على الأثر، وكذلك سلامة هذا الجزء من الكتاب مما وقع فيه كثير من المفسرين من التوسع في ذكر القصص الإسرائيلية التي لم تثبت في كتاب الله، ولا في صحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وكان من التوصيات: أن التراث الإسلامي ما زال محتاجا إلى باحثين ذوي همم عالية؛ حتى ينفضوا التراب عن ذخائره وكنوزه؛ لينتفع بها الناس في دنياهم وأخراهم. وكذلك من التوصيات أن يحرص أهل العلم على إخراج التراث في طبعات صحيحة مضبوطة محققة تحقيقا علميا من غير سقط أو تصحيف. ثم ذيلت البحث بالفهارس، وقد أشتمل على تسعة فهارس علمية. هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. |
---|