ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للمعلم اليمني فى المرحلة الثانوية وعلاقتها بأدائه المهني

المصدر: مجلة القراءة والمعرفة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
المؤلف الرئيسي: التركي، حسين حسين علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Turki, Hussein Hussein Ali
مؤلفين آخرين: الطوخي، هيثم محمد إسماعيل (م. مشارك) , جمال الدين، نادية يوسف (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع171
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 261 - 287
رقم MD: 727067
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

108

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للمعلم اليمني في المرحلة الثانوية وعلاقتها بأدائه المهني. وتكونت أدوات البحث من استبيان للتعرف على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للمعلم اليمني في المرحلة الثانوية، ومقياس تقويم أداء للتعرف على مستوي الأداء المهني للمعلم اليمني في المرحلة الثانوية. وتناول البحث عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: الأوضاع الاقتصادية. ثانياً: الأوضاع الاجتماعية. واختتم البحث بعرض أهم النتائج التي توصل إليها ومنها، وجود فروق دالة إحصائياً بين الذكور والاناث في الأوضاع الاجتماعية حيث كانت هذه الفروق لصالح الاناث، وعلي الرغم من أن المعلمين" ذكوراً وإناثاً" ، يعيشون أوضاعاً اجتماعية لا تليق بدورهم الريادي في المجتمع، إلا أن الذكور كانوا أكثر استياء من الاناث، ويمكن أن تعزي هذه النتيجة إلي ما يلي : نتيجة للأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعيشها أفراد المجتمع ككل، مما دفع بالمعلمين الذكور إلي البحث عن أعمال أخري، ليتمكنوا من الإيفاء بما عليهم من التزامات وقد أثر هذا بدوره علي مكانة المعلم. وأوصي البحث بضرورة العمل على حصول المعلمين على تسوياتهم وعلاواتهم بصورة آلية دون مراجعة، ومنحهم الترقيات الوظيفية المقابلة في السلم الإداري أسوة بمن يشغلون هذه الوظائف. ورفع مستوى المعلمين اقتصادياً واجتماعياً بتوفير الحوافز التي تكفل تحسين أداء المعلم ومنها: تشديد الرقابة الوظيفية والإدارية على ممارسة المعلمين لأدوارهم؛ للتحقق من مدى التزامهم بأخلاقيات المهنة، ومدى اعتنائهم بالمظهر والهندام اللائق، ونظافة الجسد والثوب واللسان، والترفع عن تقريع الطلبة وأهليهم، من خلال التلفظ بالألفاظ الجارحة والنابية، المتنافية مع مكانة المهنة وشرفها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018