المصدر: | رؤى تربوية |
---|---|
الناشر: | مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |
المؤلف الرئيسي: | صيفي، منتصر جميل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع50 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | تشرين الثاني |
الصفحات: | 121 - 123 |
رقم MD: | 731002 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تقديم موضوع بعنوان: لم أفكر يوماً أن أمتهن التعليم لمنتصر جميل صيفي. واستعرض المقال عدة مقتطفات لتجربة الكاتب الشخصية ومنها، إنهائه التوجيهي سنة 1998 والتحاقه بجامعة بيرزيت، والتي شهد فيها أصعب أيام حياته وخاصة في السنة الاولي، حيث يسرد قائلاً: ذهبت إلي الجامعة دون أن يكون لدي أي فكرة عنها، ذهبت إلي القاعة، وكانت أول محاضرة لنا كيمياء، جلسنا وبدأ يشرح ونحن كلنا متابعون لتحركاته، دون أن نكتب أي كلمة؛ لأن اللغة التي كان يتحدث بها كانت الإنجليزية، والشخص الوحيد الذي كان يدون المحاضرة هي طالبة واحدة فقط، وهنا بدأ الهم ينتابنا، كيف لنا أن نفهم مادة كلها لغة إنجليزية وفي تخصص العلوم. وأوضح المقال أنه عند تخرجه من الجامعة كان يظن أن مهنة التعليم كأي مهنة في العالم، من الممكن أن تكون ناجحاً فيها بكل المقاييس، ولكن عند دخوله لمعترك التعليم، وبعد الخوض في حيثياته المعقدة والقوانين الجافة والدورات التي خضناها عن طريق وزارة التربية والتعليم، وكان يظن أنه قد وصل لمرحلة متقدمة في فن توصيل المعلومة، وبخاصة أن التخرج من الجامعة يجعلك مكتسباً للمعلومة لا مرسلاً لها بطرق فنية مختلفة. واختتم المقال بالإشارة إلي التغيير في الناحية الاجتماعية، حيث صار يشجع الطلاب علي زيارة بعضهم البعض، وزيارة الاخرين في القرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|