ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المثاقفة - جدل "السلطوي" و"النخبوي"

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: يونس، صلاح الدين أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س54, ع626
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 59 - 72
رقم MD: 736269
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان المثاقفة-جدل السلطوي والنخبوي. أشار المقال إلى أن المسيرة الإنسانية نحو الحرية والتقدم لم تبدأ من مشكلات الحاضر، وإنما قطعت البشرية أشواطاً مختلفة حتى وصلت نسبياً إلى مبتغاها، ونعنى " الحرية" على المستويين: الفكرى والسياسى. كما أوضح المقال الفارق القائم بين مفهومى "المثقف" و"المفكر". وجاء المقال في عدة عناصر. أوضح العنصر الأول تاريخ المشكلة، فتروي بعض المصادر الغربية أن أحد الرهبان كان يضع نوعا من السم في بعض الكتب التي إن قرأها القارئ يتغير رأيه، وحتى لايقترب القارئ من بعض الصفحات الإشكالية، كان الراهب يسمم أجزاء من الكتاب حتى لا يقربها أحد. وتحدث العنصر الثانى عن كاترين العظمى(1729-1796) من مشروع التعليم إلى الدولة العظمى إنها إمبراطورية روسيا (1762-1792م) ابنة كريستيان أوغسطس أمير اتهالت زربست إحدى أميرات بروسيا، ومن أهم إنجازاتها الخارجية حربها مع الدولة العثمانية، كما شاركت في الإبداع الأدبى. كما عرض العنصر الثالث من سعد بن أبى وقاص إلى هولاكو فان"(1217-1265)، فهولاكو قادم من عمق وحشي لا يهمه كتب ولامؤلفون، وإنما يهمه توسيع الملك، فتوجه-بعد بغداد-إلى حلب (1260م) ثم هزمه المملوكى قطز في عين جالوت، ثم تلقى الهزيمة الثانية وهي إعلان إسلامه. وتطرق العنصر الرابع إلى الأزمة الحديثة.... صعود الغرب. كما استعرض العنصر الخامس المرحلة العثمانية وخروج العرب من التاريخ، فلم يكن سقوط بغداد(1258م) الحدث الأخطر عند العرب على يد هولاكو، وإنما كانت الخطورة في مرحلة ما بعد الدولة المركزية وظهور الفكر الرجوعى بدءاً من ابن تيمية (1328م) إلى ابن قيم الجوزية (1350م) إلى المصالحة بين الفقه والسلطة في مرحلة ما بعد ابن خلدون (1406م) كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة