المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | القصص، مجد حمدي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Qasas, Majd |
المجلد/العدد: | ع317 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | حزيران |
الصفحات: | 104 - 107 |
رقم MD: | 739663 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تقديم موضوع بعنوان" المسرح بين اليوم والأمس". وأشار المقال إلى سؤال: هل تغيرت اليوم الانتماءات إلى المسرح؟ هل أصبح العمل على الخشبة هو مجرد مكسب مالي وأجر يتقاضاه الممثل بغض النظر عن القيمة الفنية التي يقدمها؟ مقارنة سريعة بين العمل في المسرح منذ أربعين عاما واليوم توضح لنا أين يقع المسرح في ميزان الربح والخسارة. وذكر المقال أن الممثل اليوم قد توفر له أجراً لا بأس به، ومنفذي ديكور وأزياء وإضاءة وموسيقي، فقط عليه أن يقوم بدوره بإتقان، فماذا نر؟ المطلب الأول هو الأجر، والثاني عدم الالتزام، فهو مشغول بتصوير تلفزيوني أو عمل إذاعي ويحمل الفريق جمائل بقدومه إلى المسرح وأداء واجبه، والثالث عدم بذل جهد خارج إطار البروفات؛ أي الاجتهاد والتحضير في البيت والمجيء إلى التمارين ليمتحن اكتشافاته التي توصل لها. كما بين المقال أن على الرغم أن ممتهني المسرح في الوقت الحاضر معظمهم من خريجي الجامعة، وليس كما كنا سابقا؛ والموهبة والحب هما الحافزان للعمل على الخشبة، إلا أن هذا لم يشفع لتطوير الحركة المسرحية إلى الأمام، بل سارت إلى الخلف مع بعض الاستثناءات. واختتم المقال ذاكراً أننا نريد مسرحاً يرنو نحو المستقبل مستفيداً من خبرات الأمس، وفي الوقت نفسه يحقق عيشاً محترماً لفنانين يمنحونه حياتهم ويصلون الليل مع النهار لتغيير هذا الواقع المظلم إلى عالم أكثر إشراقة وأكثر فناً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|