| LEADER |
03210nam a22002057a 4500 |
| 001 |
0125479 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b سوريا
|
| 100 |
|
|
|9 358202
|a الصواف، محمد شريف
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a تطور انتشار المذاهب الفقهية في دمشق وبلاد الشام:
|b الجزء الثاني
|
| 260 |
|
|
|b وزارة الأوقاف
|c 2016
|g حزيران / رمضان
|m 1437
|
| 300 |
|
|
|a 30 - 37
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e هدف البحث إلى الكشف عن "تطور انتشار المذاهب الفقهية في دمشق وبلاد الشام...الجزء الثاني". واستعرض البحث عدة نقاط منها: أولاً "حالة المذهب الشافعي بدمشق في عهد العثمانيين"، ثانياً "من أشهر علماء الشافعية في عهد العثمانيين"، ثالثاً "أشهر مدارس الشافعية في دمشق في العهد العثماني"، رابعاً "من أشهر العلماء الذين درسوا فيها في العهد العثماني". وذكر البحث أسانيد فقهاء الشافعية في تلقيهم للفقه الشافعي مما يظهر أصالة هذا المذهب وقوة صلة علماء الشافعية الدمشقيين بأئمة المذهب منها: أولاً "إسناد الشيخ كمال الدين حمزة "1071ه" في الفقه الشافعي"، ثانياً "إسناد العلامة الشيخ محمد الكاملي "1131" في الفقه الشافعي"، ثالثاً "إسناد الشيخ شهاب الدين، أحمد العطار "1218ه" في الفقه الشافعي"، رابعاً "إسناد الشيخ عبد الرحمن الكزبري "1262" في الفقه الشافعي". وبين البحث أن المذاهب الفقهية في مدينة "دمشق"، وبلاد الشام قد استمرت حاضرة في شراكة فكرية وعلمية بعضها مع بعض، وشكل علماؤها نموذجاً حضارياً لفهم مقاصد الإسلام، وأن المذاهب ليست أدياناً وطوائف وإنما هي مدارس فكرية اجتهادية شكلت ثروة علمية متنوعة. واختتم البحث بالتأكيد على أن المذاهب الفقهية ليست حالة طارئة في المجتمع وإنما هي وليدة القرون الأولى للهجرة، وكانت حاضرة في عصور النهضة الإسلامية، وإن مرت بعض عصور الضعف والتخلف عليها تبعاً لما عانته الأمة في زمن غزو المغول، وتيمور لنك وغير ذلك من أسباب الانحطاط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
| 653 |
|
|
|a الفقه الإسلامي
|a المذهب الفقهية
|a الفقهاء المسلمون
|a دمشق
|a بلاد الشام
|
| 773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 008
|l 143
|m مج38, ع143
|o 1040
|s مجلة نهج الإسلام
|t Journal of the approach of Islam
|v 038
|
| 856 |
|
|
|u 1040-038-143-008.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
| 995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
| 999 |
|
|
|c 741500
|d 741500
|
