ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الرحالة الموريتانيين في التواصل الحضاري بين ليبيا وموريتانيا : ابن طوير الجنة 1202 - 1265 هـ 1788 - 1849 م أنموذجا

العنوان المترجم: The Role of Mauritanian Travelers in The Civilizational Communication Between Libya and Mauritania: Ibn Tuwair Paradise 1202 - 1265 AH 1788 - 1849 AD As a Model
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: المعلول، محمود عمار (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 13 - 20
DOI: 10.12816/0026554
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 746374
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
المستخلص: استعرضت الورقة دور الرحالة الموريتانيين في التواصل الحضاري بين ليبيا وموريتانيا من خلال اتخاذ ابن طوير الجنة (1202 –1265ه / 1788 –1849م) أنموذجا. فقد كانت موريتانيا في القديم تسمى ببلاد شنقيط وهي مدينة قديمة تقع في منطقة أدرار وتعنى بالصنهاجية (عيون الخيل)، وكانت مركز إشعاع حضاري ثقافي وفكري، وكانت مركز تجاري بالإضافة إلى كونها تمثل مركزا لانطلاق الحجاج. وناقشت الورقة الأسباب التي دعت الموريتانيين إلى الرحلة، ومنها: أداء فريضة الحج، وميلهم إلى الترحال وحياة الصحراء، ورغبتهم بالعلم ولقاء العلماء، وارتباطهم الروحي والحضاري بالشرق فأكثر القبائل الموريتانية لها جذور في المشرق الإسلامي. كما كشفت عن المخاطر التي تواجه الحجاج في الطريق إلى الحج، ومدينة طرابلس وعادات شعبها، وبعض ما ذكره الرحالة عن طرابلس وأهلها. وتطرقت الورقة إلى صلات بلاد شنقيط بطرابلس عن طريق الكتب، ورحلة ابن طوير الجنة. وختاما فإن الصلات بين أهل موريتانيا وليبيا لا تعد ولا تحصى سواء بشمال البلاد أو بجنوبها فبلاد العالم الإسلامي كانت واحدة، وكان الناس في ذلك الزمان مترابطين تجمعهم صلات النسب والمصاهرة والعلاقات الاجتماعية، ولم تكن تفصل بينهم الفواصل إلا بعد مجيء الاستعمار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 2412-3501