ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

التعلم المنظم ذاتيا في ضوء العوامل الخمسة الكبرى للشخصية والدافعية الأكاديمية لدى طلبة جامعة اليرموك

العنوان بلغة أخرى: Self-Regulated Learning According to Big Five Factors of Personality and Academic Motivation Among Yarmouk University Students
المؤلف الرئيسي: عودات، ادهم ناصر محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أبو غزال، معاوية محمود (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 127
رقم MD: 747553
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية التربية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1550

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مستوى كل من التعلم المنظم ذاتيا والعوامل الخمسة الكبرى للشخصية والدافعية الأكاديمية لدى طلبة جامعة اليرموك، وفيما إذا كان هناك أثر لمتغيري الجنس والتخصص، كما هدفت الدراسة إلى معرفة القدرة التنبؤية للعوامل الخمسة الكبرى للشخصية والدافعية الأكاديمية في التعلم المنظم ذاتيا. تكونت عينة الدراسة من (593) طالبا وطالبة من طلبة البكالوريوس في جامعة اليرموك، تم اختيارهم بالطريقة المتيسرة. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير مقياس للتعلم المنظم ذاتيا وتم استخدام مقياس العوامل الخمسة الكبرى للشخصية، ومقياس الدافعية الداخلية الأكاديمية. كشفت النتائج عن وجود مستوى متوسط من التعلم المنظم ذاتيا الكلي وأبعاده الفرعية لدى أفراد العينة، ووجود مستوى متوسط من العوامل الخمسة الكبرى للشخصية (الانفتاح على الخبرة، الضميرية، الانبساطية، العصابية)، ما عدا عامل المقبولية فقد جاء ضمن المستوى المرتفع، وقد جاءت أبعاد الدافعية الداخلية الأكاديمية (الرغبة في الإتقان باستقلالية، تفضيل التحدي) ضمن المستوى المتوسط ما عدا بعد حب الاستطلاع فقد جاء ضمن المستوى المرتفع. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في بعدي التكرار وضبط البيئة تعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث. كما أظهرت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية على أبعاد (التكرار، والمراقبة والتقييم الذاتي، وضبط البيئة، وتنظيم الجهد) تعزى لمتغير التخصص لصالح الكليات الإنسانية، كما أشارت النتائج عن وجود فروق في درجة شيوع عامل المقبولية تعزى لمتغير الجنس لصالح الإناث، كما أظهرت النتائج وجود فروق في درجة شيوع عاملي المقبولية والضميرية تعزى لمتغير التخصص لصالح الكليات الإنسانية، ولم تكشف النتائج عن فروق دالة إحصائيا على أبعاد الدافعية الداخلية الأكاديمية تعزى للجنس، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية على بعد حب الاستطلاع تعزى للتخصص لصالح الكليات الإنسانية، وأخيرا، أظهرت النتائج أن الضميرية والدافعية الداخلية الأكاديمية ساهمت في التنبؤ بالتعلم المنظم ذاتيا بينما لم يسهم كل من متغيري الجنس والتخصص في التنبؤ بالتعلم المنظم ذاتيا.