المستخلص: |
كل على حدة, في تقدم دورة الخلية ADF و Cofilin في هذا البحث قمنا بالتركيز على دراسة أدوار .و إنشاء قطبية للخلية و الهجرة المستقطبة لخلايا الغدد الثديية للجرذان لقد تم استخدام تكنولوجيا لتثبيط انتاج البروتينات كل على حدة, لقد أظهرت النتائج التي حصلنا عليها , أثراُ رئيسياً لتثبيط إنتاج البروتينات على أبعاد خلايا , حيث أظهرت الخلايانقصاَ واضحاً في مساحة الخلية و عرض الخلية كما كان لتثبيط إنتاج البروتينات أثراُ واضحاً على شكل الأكتين في الخلايا , لقد أظهر تثبيط زيادة في تكون الأكتين الركامي,بينما أدى تثبيط الكوفيلين إلى زيادة الالياف دراستنا عدم تأثير تثبيط البروتينات على مؤشر أو مراحل الإنقسام الخلوي أو تشكيل النوى المصغرة أو تعدد الأنوية في الخلية الواحدة,مما يعني أن بروتين الكوفيلين يمكنه أن يحل محل بروتين و العكس بالعكس خلال تقدم دورة حياة الخلية .لقد قمنا بتحليل نتاثج تثبيط إنتاج البروتينات على قدرة الخلايا على الإلتصاق المعتمد على الكولاجين1,حيث أظهرت النتائج أن تثبيط إنتاج بروتين الكوفيلين أدى إلى زيادة في التصاق خلايا في حين أن تثبيط لم يظهر أي فرق مقارنة بالخلايا الطبيعية. و أظهرت نتائجنا أن تثبيط البرتينات أدى إلى زيادة في معدل سرعة هجرة السرطانية وهذا ما يوضح حقيقة أن كلا منها يلعب دوراً أساسياٌ قي عملية الهجرة لخلايا إضافة إلى ذلك لقد بينت دراستنا أن عدد الخلاياالطبيعية ذات الامتدادات الخلوية كانت في زيادة واضحة لتصل الذروة بعد مرور 3 دقائق من تحفيزها بواسطة عامل نمو البشرة بينما أظهرت الخلايا التي تم تثبيط البروتينات فيها تناقصاً واضحاً في عدد الخلايا المستقطبة بعد 3 دقائق من تحفيزها.
|