ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأنطولوجيا الأساسية: جدل البنية والأساس

المصدر: مجلة الفكر العربي المعاصر
الناشر: مركز الإنماء القومي
المؤلف الرئيسي: شلهوب، ربيع (مؤلف)
المجلد/العدد: مج36, ع170,171
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 24 - 47
رقم MD: 748394
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

95

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "الأنطولوجيا الأساسية، جدل البنية والأساس". وتناول المقال ثلاث نقاط هما: النقطة الأولى "المعالم المنهجية للأنطولوجيا الأساسية" فهناك ثمة خصوصية للوجود الإنساني طمستها محاولات النسقنة المتوالية للمشروع الميتافيزيقي الغربي، لقد تم التعبير عن هذا الوجود بمفردات واستعارات تنتمي إلى معجم غريب عنه، فالوجود بقدر ما هو مألوف وفي متناول الفهم اليومي بقدر ما هو الأبعد على المستوى الأنطولوجي، وتضمنت "أولاً البرنامج الأفلاطوني السري للأنطولوجيا الأساسية، ثانياً التحرير الثيمي لميدان البحث، الوجود شيء الفينومينولوجيا، ثالثاً الوجود والزمان ككتاب عن أرسطو". وتمثلت النقطة الثانية في "أنالوطيقا العالم" فالعالم هو العنصر الثالث في الفينومين الأساسي للهوذاك وهو الوجود في العالم الذي هو كل بنيوي واحد موحد بمعني أن مكوناته لا تندرج ضمنه كأجزاء منفصلة أساساً جرى ضمها معاً لأنها لا توجد إلا مرتبطة مع بعضها في بنية واحدة وما الفصل بينها سوى فصل اعتباري بهدف التحليل، وتضمنت "أولاً البنى الأولية للمعقولية الإتجادية، ثانياً الكلام الثرثرة والسقوط، ثالثاً التنافر البنيوي بين الأواجيد". وجاءت النقطة الثالثة في "جدل البنية والأساس" وتضمنت "من التزمينية إلى الزمنية، المفارقة كمشكلة أنطولوجية". واختتم المقال بالتأكيد على إن الهوذاك يتحرك دوماً انطلاقاً من خلفية من الممارسات التي لا ينتجها هو، بل تفرض عليه أنماط الإقبال والإستقبال، ولهذا لا يمكن للهوذاك أن يشف بالكامل، هو ليس هذا الأصل المضيء الذي عنونته الفلسفة الحديثة كذات أو كفاعل ذاتي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة