ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر التدريس وفق نمطي التعلم السمعي والبصري في تنمية الأداء التعبيري الشفوي والدافعية للإنجاز في اللغة العربية لدى طلبة المرحلة الأساسية في الزرقاء : الصف الرابع الأساسي نموذجاً

العنوان بلغة أخرى: The Impact of Teaching Arabic According to Aural and Visual learning Styles on Improving Fourth Graders’ Model Achievement in Oral Performance and Achievement Motivation in Zarqa
المؤلف الرئيسي: عفانه، غفران بكر إبراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الوائلي، سعاد عبدالكريم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2013
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 58
رقم MD: 748676
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

449

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن أثر التدريس وفق نمطي التعلم السمعي والبصري في تنمية الأداء التعبيري الشفوي و الدافعية للإنجاز لدى طالبات الصف الرابع الاساسي. ولتحقيق هدف الدراسة اختارت الباحثة عينة قصدية من مجتمع الدراسة 85 طالبة. وقد درست المجموعة التجريبية الأولى بالنمط السمعي، في حين درست المجموعة التجريبية الثانية بالنمط البصري ، وتم التأكد من تكافؤ أفراد العينة من خلال تطبيق اختبار (t-test) على العلامات النهائية لمادة اللغة العربية للفصل الدراسي الأول (2012/2013) لطالبات المجموعتين التجريبيتين ، وطورت الباحثة أداة خاصة بالدراسة تمثلت بمقياس تحديد نمطي التعلم السمعي و البصري ، وقد تم التأكد من صدقه وثباته ، وكذلك اعتمدت على مقياس جاهز لقياس دافعية الطالبات للانجاز، وكذلك الاختبارات المتسلسلة لمادة التعبير الشفوي لمعرفة اداء الطالبات في مادة التعبير وتم تصحيحها وفق مقياس الصويركي للاداء التعبيري. وقد أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α=0.05) في تنمية الأداء التعبيري الشفوي والدافعية للإنجاز تبعاً لمتغير نمطي التعلم (السمعي ،البصري)، وكانت الفروق في المجموعة التجريبية الأولى لصالح الطالبات السمعيات اللائي درسن بالنمط السمعي، وفي المجموعة التجريبية الثانية لصالح الطالبات البصريات اللائي درسن بالنمط البصري. وقد انتهت الدراسة إلى بعض التوصيات المتصلة بموضوع الدراسة, كان من أبرزها :إجراء المزيد من الدراسات لاختبار اثر التدريس وفق أنماط التعلم في مواد علمية أخرى ولمراحل دراسية مختلفة،من اجل تأكيد النتائج التي توصلت إليها الدراسة ، عقد دورات تدريبية للمعلمين لتساعدهم في الكشف عن أنماط تعلم المفضلة لدى الطلبة،واعتماد ذلك في توزيع الطلبة منذ بداية العام الدراسي بناء على أنماطهم التعلمية,و ضرورة التجديد في الاستراتيجيات التعليمية المتبعة حاليا لزيادة دافعية الطلبة نحو التعلم،و تكييف المناهج واشتمالها على أنشطة ،ومواد تعليمية تخاطب كافة الأنماط التعلمية المفضلة للطلبة.

عناصر مشابهة