العنوان بلغة أخرى: |
دراسة مسحية أولية لفرط جهد التأكسد و وظائف الصفيحات الدموية عند مرضى الاضطرابات النقوية الليفية |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | Othman, Tareq M. (Author) |
مؤلفين آخرين: | Abd Allah, Maher (Advisor) , العبادي، عبدالله العويدي (Advisor) |
التاريخ الميلادي: |
2008
|
موقع: | الزرقاء |
الصفحات: | 1 - 123 |
رقم MD: | 749089 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الهاشمية |
الكلية: | عمادة البحث العلمي والدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تعد الاضطرابات النقوية الليفية من الامراض المزمنة التي يكون سببها ناشئ من نفس سلالة الخلايا المنتجة. من الأمراض التي تتبع هذا التصنيف: مرض احمرار الدم الأولي (الأصيل) ومرض ارتفاع الصفيحات الدموية الأساسي ومرض تليف نخاع العظم الأولي. هذه الأمراض تشترك في بعض المزايا السريرية والتشخيصية من أهم هذه المزايا وجود الطفره الحاصله في JAK2V617F .بالاضافه لوجود مضاعفات النزيف والتخثر كأحد أهم الاعراض السريري التي يعانون منها. أجريت هذه الدراسة على 13 مريض اضطرابات نقوية ليفية و9 اشخاص اصحاء كعينة ضابطة. تم في هذه الرسالة دراسة وظائف الصفائح و قيم جهد التأكسد عند هؤلاء المرضى وذلك للبحث عن العلاقة لتلك الظواهر في الحالات المرضية عندهم. تم دراسة التصاق الصفائح ونسب الثرومبوكسين بي 2 11-dehydroTXB2 كمؤشرات لوظائف الصفائح. بينما تم قياس نسب الجلوتاثيون فالدم ونواتج تأكسد الدهون MDA كمؤشرات لجهد التأكسد. بعد تحليل النتائج بالطرق الاحصائية، لم تلاحظ فروق ذات دلالة احصائية بين المرضى والعينات الضابطة بما يتعلق بالتصاق الصفائح الدموية. قيم الثرمبوكسين بي2 عند مرضى تليف نخاع العظم الأولي اظهرت اقل القيم بين الكل.قيمة الجلوتاثيون الكلي عند مرضى احمرار الدم كانت هي الأكبر بينما قيم تأكسد الدهون كانت غير مختلفة احصائيا.أظهر تحليل النتائج عدم وجود علاقة واضحة بين جوانب فرط التأكسد ووظائف الصفائح الدموية المدروسة في هذا البحث بين المرضى والمجموعة الضابطة. بالرغم من عدم وجود دلالات اصحائية في نتائج هذه الدراسة إلا أن ذلك لا ينفي وجود علاقة بين فرط جهد التأكسد و ووظائف الصفيحات الدموية عند مرضى الاضطرابات النقوية الليفية. لذلك فإنه لا بد من تطبيق هذه الدراسة لفترة زمنية أطول على عدد أكبر من المرضى متجنبين تأثر الأدوية. |
---|