العنوان بلغة أخرى: |
تحليل وظائف الصفائح الدموية عند المرضى الذين يعالجون بمضادات مستقبلات الألفا "التامسولوسين والألفوزوسين" يإستخدام محفزات ال Trap |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | سليمان، ياسمين جبر حسين (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | يوسف، المعتصم فهمي (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 116 |
رقم MD: | 1133046 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الاردنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
المقدمة: تعتبر مثبطات مستقبلات الألفا مثل (دواء التامسولوسين والألفوزوسين) من الأدوية الأكثر شيوعا المستخدمة لعلاج مرضى تضخم البروستات الحميد، أولئك المرضى بالغالب ذو أعمار كبيرة ومعرضون لخطر متلازمة اللشريان التاجي الحادة، لذلك العمل على تقليل تجمع الصفائح الدموية عند هؤلاء المرضى يمكن أن تسهم في تقليل مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية. وقد أشير إلى أن مثبطات مستقبلات الألفا قد يكون لها فوائد علاجية في علاج أمراض الجلطات عن طريق تثبيط تراكم الصفائح الدموية. هدف الدراسة: الهدف من هذه الدراسة هو تقييم مدى تأثير مثبطات مستقبلات الألفا الأدرينالية مثل (دواء التامسولوسين والألفوزوسين) على مؤشرات وظائف الصفائح الدموية (مثل المنطقة تحت المنحني، تجمع الصفائح، والسرعة التي تقاس باستخدام جهاز محلل متعدد الطبقات). منهجية البحث: شملت الدراسة 126 مريض باستخدام منهجية البحث الخاصة بالمرضى الذين يأخذون مثبطات مستقبلات الألفا والمرضى الذين لا يأخذون الدواء على النحو التالي: الفوزوسين 10 ملغم يوميا (عدد= 30)، تامسولوسين 0.4 ملغم يوميا (عدد= 49)، بلا دواء (عدد= 47). أجريت الدراسة عن طريق استخدام عينات دم بشري ودراسة تراكم الصفائح الدموية. وقد تم قياس تراكم الصفائح الدموية في الدم كله باستخدام الوظائف التالية للصفائح الدموية: تجمع الصفائح، سرعة تجمع هذه الصفائح، والمساحة تحت المنحنى لتجمع الصفائح. النتائج: متوسط المساحة تحت المنحنى لتراكم الصفائح الدموية للمشاركين الذين لديهم قراءات تحت مستوى منطقة المنحنى ذات التجمع الطبيعي للصفائح (أقل من 84 وحدة) لوحظ بأن المساحة تحت منحنى تجمع الصفائح أقل في مجموعات المرضى الذين يأخذون "التامسولوسين أو الألفوزوسين" (64.16 ± 16.45) من مجموعة المرضى الذين لا يأخذون الدواء (81.20 ± 1.64)، وهذا الفرق يعتبر فرقا واضحا إحصائيا 0.034. وقد تبين أن هذه الفروق من قبل كل من التامسولوسين والألفوزوسين بالمقارنة مع مجموعة المراقبة ذات دلالة إحصائية وذو فروقات واضحة إحصائيا في منطقة المتوسط تحت المنحنى لكل من التامسولوزين والألفوزوسين على حد سواء. أيضا في نسبة المشاركين الذين لديهم خطر النزيف (المنطقة تحت المنحنى أقل من 60 وحدة) وجد أن المجموعة التي تأخذ تامسولوسين لديها خطر أكبر للنزيف بالمقارنة مع مجموعة المرضى الذين يأخذون الألفوزوسين ومن مجموعة المراقبة مع العلم أن هذه الفروقات ليست واضحة إحصائيا. الخلاصة: دواء التامسولوسين والألفوزوسين يثبطان وبشكل واضح إحصائيا تراكم الصفائح الدموية وذلك بناءا على وظائف الصفائح الدموية الثلاث التالية التي تم دراستها (المنطقة تحت المنحنى، مدى تجمع الصفائح، وسرعة تجمع الصفائح) بالمقارنة مع مجموعة المراقبة. حجم عينة أكبر مطلوب في دراسات مستقبلية حتى يتم تأكيد النتائج بشكل أفضل وأدق. |
---|