المصدر: | التوحيد |
---|---|
الناشر: | جماعة أنصار السنة المحمدية |
المؤلف الرئيسي: | عبدالرحمن، جمال (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س45, ع531 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | ربيع الأول |
الصفحات: | 49 - 52 |
رقم MD: | 750323 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"سلط المقال الضوء على الخوارج شر الخليقة. وجاء المقال في ثلاث نقاط، أوضحت الأولى لماذا ترك النبى ﷺ قتل الخارجي حيث لا يزال الكلام لابن حجر قال وإنما ترك النبى ﷺ قتل المذكور لأنه لم يكن أظهر ما يستدل به على ما وراءه فلو قتل من ظاهره الصلاح عند الناس قبل استحكام أمر الإسلام ورسوخه في القلوب لنفرهم عن الدخول في الإسلام وأما بعده ﷺ فلا يجوز ترك قتالهم إذا هم أظهروا رأيهم وتركوا الجماعة وخالفوا الأئمة مع القدرة على قتالهم. وأشارت الثانية إلى النطق بكلمة الكفر حيث كان النبي ﷺ يراعى المحافظة على سمعة المسلمين فلم يقتل من رأى منه وسمع قول الكفر حتى لا يقال إن محمداً يقتل أصحابه. وتطرقت الثالثة إلى أن الخوارج يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان ويمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. واختتم المقال بذِكر بعض صفات الخوارج وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال رسول الله ﷺ يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان وسفهاء الأحلام ويقولون من خير قول الناس، ويمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|