المستخلص: |
أيد الله سبحانه وتعالى أنبيائه بمعجزات تدل على صدقهم فيما جاءوا به؛ وخص النبي r بمعجزات قد تجاوزت الألفين؛ ولعظيم منزلة النبي r فقد تناولت معجزاته في إخباره بالغيبيات في الأمور المستقبلية والفتن, ومعجزاته الكونية, ومعجزاته مع الجمادات والحيوان, في خير البقاع –مكة- بالبحث, وجعلته تحت عنوان [معجزات سيد البشرية في البقاع المكية], مع التعريج على ذكر تعريف المعجزة وشروطها عند أهل السنة وغيرهم, مثل: المعتزلة والأشاعرة والماتريدية؛ وبيان خوارق العادات, وأنواعها وأقسامها, وتوصلت من خلال البحث إلى نتائج مهمة, منها: 1) لم يرد لفظ المعجزة في القرآن, والذي ورد هو لفظ (آية). 2) صدق النبي r في إخباره بالغيبيات, ووقوع ذلك في هذا العصر. هذا نهاية الجهد, وبلوغ الغاية, فما كان من خير فمن الله, وإن كانت الثانية فأرجوا من الله التوفيق إلى الصواب, وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى من تبعه واستن بسنته إلى يوم الدين.
Supported God Almighty prophets miracles demonstrate their sincerity what brought him; singled Prophet, peace be upon him Bmahzac exceeded two thousand; and great stature addressed in this research miracles: in telling him supernatural, and his miracles cosmic, and with inanimate objects and animals, in the best parts of the land of Mecca and showed definition miracle and conditions when scientists; and the statement of the extraordinary things, the types and divisions. And it reached through a search to significant results, including: 1) did not want the word miracle in the Holy Word in lieu thereof the word (verse). 2) Believe the Prophet, peace be upon him to tell him the supernatural, and the occurrence of this in this day and age.
|