ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مفهوم الأمية

المصدر: عالم التربية
الناشر: المؤسسة العربية للاستشارات العلمية وتنمية الموارد البشرية
المؤلف الرئيسي: آل ضرمان، مزنة بنت سعد عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: س17, ع53
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 1 - 41
DOI: 10.12816/0031744
ISSN: 1110-4406
رقم MD: 751953
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1011

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على مفهوم الأمية. اشتمل البحث على عدة محاور رئيسة. المحور الأول تناول تعريف الأمي، فهي كل فرد بلغ العاشرة من عمره أو تجاوزها ولم يتعلم القراءة والكتابة وليس في أية مدرسة، ولم يصل إلى المستوى الوظيفي في القراءة والكتابة. وتتبع المحور الثانى أنواع الأمية، وهما: الأمية الأبجدية، والأمية الأيدلوجية، والأمية الثقافية، وأمية المتعلمين، والأمية الحضارية. وكشف المحور الثالث عن أهمية دراسة مشكلة الأمية، ومنها: الأمية سبب رئيسي للبطالة حيث تحرم المواطن أقدس حقوق المواطنة، وهو المشاركة في الإنتاج الاجتماعي بفعالية ثم هي تحرم المجتمع نفسه من أسباب نموه وتقدمه، وذلك بعدم الانتفاع من جهد الأميين برغم كثرتهم في المجتمعات النامية. وأبرز المحور الرابع مبررات الاهتمام بمشكلة الأمية، ومنها ارتفاع نسبة الأمية في الدول النامية العربية والإسلامية، والمساهمة في عمليات التنمية. وناقش المحور الخامس أسباب المشكلة، حيث تعود ظاهرة تفشى الأمية في البلاد العربية إلى أسباب سياسية واجتماعية واقتصادية وثقافية. وأشار المحور السادس إلى حجم مشكلة الأمية عالمياً. وتناول المحور السابع البعد العربي والإسلامي لمشكلة الأمية. وقدم المحور الثامن جهود محو الأمية وتعليم الكبار في المملكة العربية السعودية. واستعرض المحور التاسع معوقات محو الأمية في المملكة العربية السعودية، ومنها: النواحي الإعلامية والتوجيهية للأميين إذ لايزال هناك قصورا في دعوتهم وتوعيتهم بأضرار الأمية، وصعوبة ووعورة بعض الأماكن التي يتواجد فيها الأميون. كما جاء في المحور العاشر التعرف على محو الأمية وتعليم الكبار في دولة الكويت. واختتم البحث ببعض الإجراءات، ومنها: ضرورة تغيير نظرة السلطات المسؤولة إلى تعليم الكبار كخدمة تربوية تقدم إلى فئات شعبية أمية أو سبق وتسهل لهم اللحاق بقطار التعليم النظامي والحصول على شهاداته. كذلك يجب أن تتحول مراكز محو الأمية إلى مدارس مسائية إلى مؤسسات اجتماعية مفتوحة تعمل في خدمة التنمية والانتعاش البيئي والتأهيل المهني والإخصاب الثقافي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-4406