ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الملابس فى العهد المملوكى: تأنق ورفاهية وانضباط

المصدر: مجلة الرافد 2
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: جوهر، صديق محمد (مؤلف)
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أغسطس
الصفحات: 12 - 17
رقم MD: 756237
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

157

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "الملابس في العهد المملوكي تأنق ورفاهية وانضباط". ونوه المقال على أنه لا يمكن لأي نقاش يدور حول الأقمشة والملابس في العهد المملوكي، أن يغفل الإشارة إلى مفهوم كلمة "قماش"، فقد ظهرت هذه الكلمة للمرة الأولى في القرن العاشر الميلادي/الرابع الهجري، ولا يلوح أنها ذاعت وانتشرت إلا في العهد المملوكي، لكن منطوق الكلمة في العصور الوسيطة وحين كتبت فيما بعد وفي عاميتها العربية "كما في الفارسية والتركية" لا تعني أكثر من "مادة منسوجة". وأوضح المقال أن شأن الجيوش الحديثة في ارتدائها ملابس عديدة تناسب اختلاف الفصول وتعدد المناسبات، كان المماليك في عهودهم المختلفة يعمدون إلى فعل ذلك. وكشف المقال عن فيما يتصل بالطبيعة العسكرية الهرمية للمجتمع المملوكي، وولع المماليك بالأزياء الرسمية الموحدة، فقد كان ثمة مقياس موحد للخلعة طبقاً للوضعية والمقام للطبقات الاجتماعية الثلاث "العسكر، الموظفون المدنيون، علماء الدين". واختتم المقال بالتأكيد على أن في عهد دولة المماليك البحرية، صارت القبعة والكوته من اللوازم الأساسية لزي الفرسان، أما في عهد المماليك البرجية فقد انعقد اللواء للزمط والملوته "نوع من العباءات" اللذين شكلاً معاً الزي الرسمي للفرسان، ولقد ثار الكثير من الجدل حول طبيعة الزمط الذي لم يكن في حقيقته إلا مجرد قباء، وقد يكون هو ذلك الغطاء الوبري الخشن للرأس الذي وصفه بعض الرحالة الأوروبيين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة