ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدينة مراكش (المغرب) في العهد السعدي نموذجاً: الأندلسيون والحركة العلمية

المصدر: الوعي الإسلامي
الناشر: وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: آيت أومغار، سمير (مؤلف)
المجلد/العدد: س53, ع609
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: جمادى الاول / مارس
الصفحات: 44 - 46
رقم MD: 756331
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على الأندلسيون والحركة العلمية " مدينة مراكش (المغرب) في العهد السعدي نموذجا"؛ حيث استطاع بعض الأندلسيين بفضل مؤهلاتهم وخبراتهم العلمية إيجاد مكان لهم بين العلماء المغاربة حتى باتوا منافسين لهم في جملة من العلوم ومن بين هؤلاء العلماء الأندلسيين المعلم يوسف الأندلسي الذي استقر بمراكش في العهد السعدي ويرجح أن يكون هو يوسف الحكيم المذكور عند عبدالرحمن الفاسي بقوله " وكان رجل أندلسي يقال له يوسف الحكيم ممن له خبرة بالعلوم الحكيمة كالطب والتنجيم، خرج من عدوة الأندلس فارا من النصارى، وكان حكيما يشهد له الشيخ "أبو زيد الفاسي" بالتقدم في علم الكلام والفلسفة. وقد خلص المقال إلى أن الأندلسيين الغرباء والمهجرين ساهموا مساهمة فعالة في الحركة العلمية بمراكش في العهد السعودي، فقد كانت لهم مشاركات في علوم مختلفة تتراوح بين العلوم النقلية كالفقه والأصول والعلوم العقلية كالطب والتنجيم والتعديل والتوقيت والأزياج وعلم الاقتباس وعلم الجدول وسر الحرف والحساب والهندسة وعلم الهيئة والطبيعة والترجمة، كما تم ملاحظة اتجاه جل هؤلاء الأندلسيين لدراسة العلوم المتصلة بالفلك والتنجيم اللذين ظلا مرتبطين ببعضهما البعض ارتباطا وثيقا منذ العصر الوسيط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة