المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | عدلي، رشا (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع229 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1434 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 64 - 66 |
رقم MD: | 758409 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 03927nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0138217 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b الإمارات | ||
100 | |a عدلي، رشا |e مؤلف |9 272900 | ||
245 | |a تفتيش ليلى بين الأدب والتشكيل: |b الموديانية.. أدب التفاصيل الدقيقة | ||
260 | |b حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |c 2016 |g سبتمبر |m 1434 | ||
300 | |a 64 - 66 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" تفتيش ليليٌ بين الأدب والتشكيل في ضوء الموديانية.. أدب التفاصيل الدقيقة". اشتمل المقال على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن شروع "موديانو" في الكتابة في عمر الحادية والعشرين، حيث له أكثر من عشرين رواية، وكانت رواية " ساحة النجمة" هي العمل الروائي الأول له. وكشف المحور الثانى عن أبطال رواياته، حيث اعتاد الكاتب أن يختار أبطاله من الطبقة المتوسطة من المجتمع، هؤلاء الأشخاص العاديون الذين بالإمكان أن تتعثر بهم وتعثر عليهم في محطات المترو والسوبرماركت، أو في أحد المكاتب الحكومية، بهيئاتهم المتعبة التي أنهكتها الحياة، ويقنعهم بأن يلقوا بمتاعبهم على الورق، لاغياً بذلك كل الفواصل ما بين الحقيقة والخيال. وتتبع المحور الثالث أشهر أعماله، ومنها: شارع الحكايات المعتمة 1978، وبعيداً عن النسيان 1994، وفى مقهى الشباب والتي ترجمت للعربية 2007. كما تطرق المحور الرابع إلى الحديث عن رواية " تفتيش ليلي" التي ترجمت للعربية مؤخراً وأصدرتها دار طوى للنشر، وتحكى الرواية قصة شاب في العشرين من عمره يعمل كعميل مزدوج، ويحمل أكثر من اسم مستعار، ويمارس مهنة لا يميل إليها، ويرأسه شخصان في منتهى الغموض والغرابة. والمحور الخامس فسر سبب تسمية روايته باسم " تفتيش ليلي"، فهو اسم أحد أهم أعمال الرسام الهولندي رامبرانت، وقد استلهم الفنان فكرة الرواية من لوحة رامبرانت التي تعتبر من أكبر الأعمال الفنية حجماً، إذ تبلغ مساحتها أكثر من مئتى قدم. واختتم المقال بالإشارة إلى إن رسم الروائي الفرنسي موديانو لوحته السردية المظلمة لباريس بسبب الحكم النازي وقتها، فلم يذكر الراوي أي شعاع من ضوء أو نور للصباح، عدا وصفه للإضاءة الضعيفة ببرج إيفل والتي تضئ المكان بإضاءة شحيحة، تماماً كما هي الإضاءة في اللوحة، وبذلك فإن لوحة رامبرانت كانت ملهمة للكاتب، ليس في اقتباس الاسم فقط، ولكن في الفكرة أيضاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 | ||
653 | |a موديانو، جون باتريك |a جائزة نوبل للأداب |a الأدباء الفرنسيون |a النقد الأدبى | ||
773 | |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات |6 Humanities, Multidisciplinary |c 017 |l 229 |m ع229 |o 1561 |s مجلة الرافد |t Al - Rafid Magazine |v 000 | ||
856 | |u 1561-000-229-017.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 758409 |d 758409 |