ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشعر والتلقى: بين الفكر الغربى والتراث العربى

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: رضوان، ياسر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع229
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1434
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 112 - 116
رقم MD: 758441
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى الكشف عن الشعر والتلقي بين الفكر الغربي والتراث العربي. وأكدت الورقة على أن نظرية التلقي في النقد الأدبي المعاصر ارتبطت بالفكر الغربي-الألماني تحديدا-عندما أخذت الدراسات النقدية الألمانية في الانتباه إلى أهمية دور المتلقي في إنتاجية النص الأدبي التي تتوزع على ثلاثة أطراف هي: الشارع، النص، المتلقي. كما أكدت على أن الاتجاهات أو النظريات الجديدة دارت حول قراءة النص الأدبي مثل القراءة الفينومينولوجية والنفسية والتأويلية والشعرية والسوسيولوجية والسوسيونقدية وبلاغة القراءة والقراءة السيميائية وجمالية التلقي والتقبل والقراءة التواصلية، وكل قراءة منها تتكئ على المرجعيات التنظيرية التي تنتهجها المدارس الأدبية والنقدية التي تنتمي اليها كل قراءة. وأكدت الورقة على أن التراث النقدي والبلاغي لم يغفل عن أهمية المتلقي ووجوده في العملية الإبداعية، ذلك أن الكثير من آراء النقاد العرب القدامى كانت تشير بصورة مباشرة أو غير مباشرة لهذا المتلقي. وركزت الورقة على التلقي بين الشفاهية والكتابية. واختتمت الورقة باستعراض أبرز أشكال المتلقين في الذاكرة العربية، حيث تنوعت أشكال المتلقين للنص الشعري في الذاكرة العربية، ولعل أول صورة من صور هؤلاء المتلقين هي صورة أبناء القبيلة التي ينتمي اليها الشاعر نفسه، وكذلك صورة النقاد الذين يتلقون الشعر ويحكمون عليه بالجودة أو بالرداءة، وصورة الممدوح في قصائد المدح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة