المستخلص: |
إن الكثير من المنظمات خاصة في الدول النامية تواجه موقفا شديد الصعوبة، والسبيل الوحيد أمامها هو تطوير قدراتها الإدارية، ثم بلورة كل إمكانياتها ومواردها في اطار استراتيجي واضح يتوجه للتعامل مع الفرص والتهديدات في الأسواق، ويواجه ظروف التنافسية وضغوطها، ويتفاعل مع المتغيرات والتحولات المحلية والعالمية، وسيكون مصدر الدعم الحقيقي والرئيسي والفاعل في هذا التوجه الاستراتيجي هو المورد البشري الفعال ذو المعرفة، ومن ثم تتضح أهمية وضرورة تطوير مفاهيم وآليات إدارة الموارد البشرية في ذات الاتجاه الاستراتيجي
Many, especially in developing countries, organizations face a very difficult position, and the only way ahead is to develop managerial capabilities, and all their resources in strategic frameworkclear head to deal with the opportunities and threats in markets. andface pressures’ competitive conditions, and interacts with local and global transformations.human resource knowledge will be real and main actor of support in this strategic direction
|