ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرؤية الاستشراقية للفقه الإسلامى فى دور الإنشاء والتكوين: عرض ونقد

المصدر: مجلة الجامعة الأسمرية الإسلامية
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الزائدى، مصطفى العمارى (مؤلف)
المجلد/العدد: س13, ع26
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 179 - 207
رقم MD: 765951
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

51

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" الرؤية الاستشراقية للفقه الإسلامي في دور الإنشاء والتكوين عرض ونقد". وذكرت الدراسة إن الفقه الإسلامي نشأ وترعرع منذ عصر الإسلام الأول، قبل حدوث عصر الترجمة من السريانية إلى العربية على يد الرسول صلي الله عليه وسلم وأصحابه، وكبار التابعين، والطبقة التي تليهم، ومذهب الإمام أبي حنيفة والإمام مالك والإمام الشافعي، كل هذه ظهرت قبل عصر الترجمة، ومذهب الإمام أحمد لم يشذ في أصوله على أصول تلك المذاهب. وتناولت الدراسة مبحثين وهما: المبحث الأول: عرض بعض آراء المستشرقين للفقه الإسلامي في دور الإنشاء ونقدها، وتناول هذا المبحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: عرض رؤية المستشرق(شاخت)، ثانياً: عرض رؤية المستشرق(كولسون)، ثالثاً: عرض رؤية المستشرق (جولد تسهير). المبحث الثاني: مناقشة آراء المستشرقين السابقين والرد عليها. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن المستشرقون في هذه الفترة من التشريع الإسلامي ركزوا على السنة القولية، وأهملوا السنة الفعلية، والتقريرية، والتي كانت حافلة بالأحكام التي يمكن اعتبارها من المصادر التشريعية التي ساهمت في تطور الفقه الإسلامي في تلك الفترة. وإن السنة مصدراً أساسياً من مصادر التشريع في هذا العهد النبوي، خلافاً لما ذهب إليه بعض المستشرقين من إنكارها في هذه الفترة. وأن بعض المستشرقين ذهبوا إلى أن القياس، والإجماع، والأعراف من مصادر التشريع، التي ساهمت في تطور الفقه في هذه الفترة، والصحيح أنه لا يعتمد بالقياس، والإجماع مصادر التشريع، كما لا يعتبر من مصادر التشريع في هذه الفترة الأعراف القبلية؛ وإنما الضابط في اعتبارها إقرار الوحي لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة