ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرمز الصوفى وإشكالية التأويل : قراءة فى ديوان " قالت الوردة " للشاعر الجزائرى عثمان لوصيف

العنوان المترجم: The Bad Symbol and The Problem of Interpretation: A Reading in The Divan "the Flower Said" by The Algerian Poet Osman Lusif
المصدر: مجلة مقاربات
الناشر: مؤسسة مقاربات للنشر والصناعات الثقافية واستراتيجيات التواصل
المؤلف الرئيسي: هيمة، عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 32 - 52
DOI: 10.35471/1268-000-022-004
ISSN: 2028-2559
رقم MD: 767791
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
LEADER 04197nam a22002297a 4500
001 0147527
024 |3 10.35471/1268-000-022-004 
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a هيمة، عبدالحميد  |q Haimah, Abdulhamid  |e مؤلف  |9 331103 
242 |a The Bad Symbol and The Problem of Interpretation:  |b A Reading in The Divan "the Flower Said" by The Algerian Poet Osman Lusif 
245 |a الرمز الصوفى وإشكالية التأويل :   |b قراءة فى ديوان " قالت الوردة " للشاعر الجزائرى عثمان لوصيف 
260 |b مؤسسة مقاربات للنشر والصناعات الثقافية واستراتيجيات التواصل  |c 2015 
300 |a 32 - 52 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" الرمز الصوفي وإشكالية التأويل: قراءة في ديوان-قالت الوردة-للشاعر الجزائري عثمان لوصيف". وتناولت الدراسة عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: مفهوم الرمز، لغة واصطلاحاً. العنصر الثاني: بين الصوفية والرمزية، وبينت هذه النقطة أن الصوفية والرمزية عنوان له مشروعيته، إذ أن الصوفي قبل ظهور الرمزية الغربية وظف الرمز للتعبير عن تجاربه وأحواله، ذلك لأن التجليات التي تنكشف في ذات الصوفي هي دون شك مما لا يمكن للغة الاعتيادية الإخبار عنها بطريق الحقيقة لأنها ببساطة تجليات غيبية لا تقبل صياغة تصورية حرفية، ولا تغني الأدلة العقلية في دحضها أو إثباتها، وعليه فإن التجربة الصوفية من هذه الوجهة هي ذاتها تجربة مجازية لا توصف إلا وصفاً مجازياً عن طريق الإشارة إليها بالرمز. العنصر الثالث: القراءة التأويلية، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: مفهوم التأويل، ثانياً: أسس وآليات التأويل. العنصر الرابع: قراءة الديوان. وبينت الدراسة أن من علامات الصدق أن يرتبط الشاعر بماضيه وبتراثه، وهذا الارتباط بالتراث يظهر بجلاء عند الشاعر الجزائري المعاصر الذي لم ينس وهو يلج أبواب الماضي: أن هناك تراثاً شعرياً مترعاً بالرموز الصوفية التي تكهرب الأوصال، وتهز الوجدان وتدفع بالتالي إلى مزيد من الفعالية في مواجهة التفكك والانحلال والهبوط الروحي، ولم تكن هذه الثورة مجرد نزوة عابرة وإنما كانت" وليدة أزمة روحية وفكرية شكلت صدمة للواقع والإنسان، وحركت فيه بواعث الرغبة في التغيير، وتنقية الذات مما علق بها من شوائب. واختتمت الدراسة ذاكرة أن الصوفية عبرت عن الرغبة المتأججة على لسان (جلال الدين الرومي) الذي يقول: أن الهواء الذي أنفخه في هذا الناي ليس هواء، وكل من ليست له هذه النار فليمت" هذه النار نلمس جذوة منها في شعر عثمان لوصيف عموما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشعر العربي   |a الشعر الصوفي   |a الشعراء الجزائريون   |a لوصيف، عثمان، 1951 -   |a نقد الشعر  |a ديوان " قالت الوردة " 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 004  |e Moqarabat  |f Muqārabāt  |l 022  |m ع22  |o 1268  |s مجلة مقاربات  |v 000  |x 2028-2559 
856 |u 1268-000-022-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 767791  |d 767791