طيف أحلامي شتات الطفولة .. أحلام وطموحات تصل حد السماء
| المصدر: | رؤى تربوية |
|---|---|
| الناشر: | مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |
| المؤلف الرئيسي: | شلطف، سناء سعيد محمد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع51,52 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
فلسطين |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| الشهر: | نيسان |
| الصفحات: | 142 - 145 |
| رقم MD: | 770370 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| LEADER | 03385nam a22002057a 4500 | ||
|---|---|---|---|
| 001 | 0149736 | ||
| 041 | |a ara | ||
| 044 | |b فلسطين | ||
| 100 | |9 248328 |a شلطف، سناء سعيد محمد |e مؤلف | ||
| 245 | |a طيف أحلامي شتات الطفولة .. أحلام وطموحات تصل حد السماء | ||
| 260 | |b مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |c 2016 |g نيسان | ||
| 300 | |a 142 - 145 | ||
| 336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
| 520 | |e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان "طيف أحلامي شتاتا الطفولة: أحلام وطموحات تصل حد السماء". وأوضح المقال أنه عندما مسكت "سناء سعيد شلطف" القلم لتكتب رحلتها مع التعليم، سرعان ما تبادر في ذهنها تلك الصورة التي رسمتها في مخيلتها لطبيبة فارغة بارعة في تخصصها، تعالج أدق الحالات، ولا تفقد الأمل في علاج مرضاها، تلك الصورة لم تغب عن ذاكرتها، ولن تغب ما حييت، كم أنها لا تنسي نبأ قبولها في الجامعة الأردنية في كلية الآداب تخصص اللغة العربية العام (1991م)، وتتذكر معلمتها "نجوى إمام" التي لم تأل جهداً في تبسيط مادة الرياضيات وتوضحيها وتجهيز أوراق العمل التي تمكنهم من إتقان عمليات الضرب والقسمة مع كثرة الممارسة والحل، كما أنها لا تنسي وحشية إحدى معلماتها في المرحلة الثانوية وكانت سعودية الجنسية، حيث كانت "سناء" في قاعة تقديم الامتحانات ومع طالبة أخرى، وأصرت المعلمة أن تأخذ منها ورقة الامتحان قبل انتهاء الوقت، أنهت "سناء" المرحلة الجامعية في ثلاث سنوات، وقدمت بطلب توظيف لمديرية التربية والتعليم وتم قبولها مباشرة، والتحقت ببرنامج الدراسات العليا، والحصول على شهادة الماجستير في اللغة العربية وآدابها من جامعة أبو ديس، سعياً منها إلى تطوير ذاتها، ولكي تقترب من تخصصها أكثر، وقدمت بطلب الدكتوراه إلى جامعة الإسكندرية في "جمهورية مصر العربية" في اللغة العربية، وتم قبولها، كما أنها قبل في وظيفة مديرة مدرسة، آخر موقف حدث معها هو مشاركة المدرسة في مسابقة أفضل جدارية على مستوى المديرية، وقامت بتشجيع معلمة التربية الفنية وحث الطالبات، وحينها فازت المعلمة بالمركز الأول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 | ||
| 653 | |a قصص المعلمين |a التعليم |a المدرسون | ||
| 773 | |4 التربية والتعليم |6 Education & Educational Research |c 027 |l 051,052 |m ع51,52 |o 0511 |s رؤى تربوية |t Journal of Educational Views |v 000 | ||
| 856 | |u 0511-000-051,052-027.pdf | ||
| 930 | |d n |p y |q n | ||
| 995 | |a EduSearch | ||
| 999 | |c 770370 |d 770370 | ||
عناصر مشابهة
-
حلم خطا للواقع .. فرسم الحيرة !
بواسطة: طه، أحلام منشور: (2016) -
سأصبح معلمة ... لا أريد أن أصبح معلمة!
بواسطة: النتشة، سهى محمد منشور: (2016) -
ذكريات معلمة
بواسطة: علاونة، سهى منشور: (2016) -
حيرة الاسم
بواسطة: عبدالحافظ، نائلة عبدالرحيم منشور: (2016) -
وابتسمت معلمتي ...
بواسطة: عطايا، أريج منشور: (2016)
