ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سأصبح معلمة ... لا أريد أن أصبح معلمة!

المصدر: رؤى تربوية
الناشر: مركز القطان للبحث والتطوير التربوي
المؤلف الرئيسي: النتشة، سهى محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع51,52
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نيسان
الصفحات: 158 - 160
رقم MD: 770387
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال قصة لمعلمة بعنوان سأصبح معلمة لا أريد أن أصبح معلمة. فتروي فيه سهي محمد النتشة أنه ما أجمل أن يرسم الإنسان لنفسه جناحين ويحلق بهما في الزمن ولكن ليس في الزمن القادم بل في الذي مضي الذي حمل كومة من الذكريات لكي تحط بهذه الأجنحة على بعض محطات التعليم منها منذ نعومة أظافرها وحتى الوقت الحالي ومن هذه المحطات الوقت الذي ذهبت بها أمها إلى الروضة لتُسجلها بها وهي ذات الأربع سنوات. وأشار المقال إلى لحظات أحبتها سهي حين التحقت بالمدرسة وعن حبها لمدرستها زينب التي كانت أول اسم دخل اذنها فقد كانت تلاعبهم الرياضة ودائماً تحتضنهم وتنظر إليهم بحب وتدفعهم إلى الامام بكلماتها الرقيقة، كما أشار إلى حلمها بأن تصبح معلمه ثم ما واجهته في بعض الصفوف التي التحقت بها وما وجدته من نماذج مختلفة للمعلمين التي قابلتهم مما جعلها تتخلي عن حلم أن تصبح معلمة. ثم تطرق المقال إلى بداية تجربة عملها بالتدريس كمدرسة لغة انجليزية إلى أن قرأت في أحد الأيام إعلاناً في الجامعة عن مشروع بحث ميداني لقري غرب رام الله ومنهم قريتها وتم اختيارها واحبت مجال العمل المجتمعي والمشاريع وبعد تخرجها تقدمت إلى المؤسسة نفسها لطلب العمل وجاءها القبول بعد شهرين ومضت ست سنوات على عملها كمنسقة مشاريع. وخلص المقال إلى ما رواته سهي أنها تعلمت من كل تجاربها التعليمية والاجتماعية بأن تتمسك بكل ما هو إيجابي ومفيد من دروس أما غير الإيجابي فقد تعلمت إسقاطه من سله معارفها بعد أخذ العبرة منها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة