ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مناهج الحداثة والتراث العربى

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: عبدالمطلب، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج100
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أبريل
الصفحات: 11 - 29
رقم MD: 772595
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على مناهج الحداثة والتراث العربي. وأكد البحث أن تحولات الواقع الثقافي العربي ما هو إلا صدي لتحولات الثقافة الغربية ولكن بالضرورة هناك مفارق بين التحولات التي تجري في الواقع العربي والتحولات التي تجري في الغرب ذلك بأن تحولات الغرب رد فعل للتحول الحضاري الثقافي. وأشار البحث أن الكلاسيكية بدأت بعد غيابها في العالم العربي أي في أخريات القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين ثم جاءت الرومانتيكية في عشرينيات القرن واستمرت سيطرتها الإبداعية والنقدية حتى منتصف الأربعينيات لتتدخل الواقعية باسطة سيطرتها حتى بداية السبعينيات حيث فرضت الحداثة حضورها إلى بداية التسعينيات. وبين البحث أن مجمل هذه التحولات في الغرب كانت صدي للتحول الحضاري والثقافي. كما أوضح البحث أن الحداثة صاحبت كل هذه التحولات وتوابعها التنفيذية حتى وصلت إلى ما يسمي أزمة داخل الحداثة بين الواقع بكل محولاته الفكرية والنفسية. وأشار البحث إلى أن الحداثة استهدفت استعادة النظام في مواجهة النزعة التدميرية. وأظهر البحث أن مع ظاهرة التصنيع تأثرت كثير من القضايا النظرية التي تتعلق بالخطاب النقدي مثل نظرية الاتصال وأن في جوهرها تعتمد على ثلاث ركائز (مصدر الإنتاج، الرسالة، المتلقي) بصرف النظر عن (الموضوع والكود) فهما داخلان في الركائز السابقة. واختتم البحث بالتأكيد على أن التراث العربي له إطلالة مبكرة على الثقافة وأثرها على الإبداع وتظهر هذه الإطلالات في المرويات النقدية الجاهلية للنابغة حسان بن ثابت. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة