ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المعلم بين مطرقة التقليد وسندان العولمة : معلم اللغة العربية أنموذجاً

العنوان المترجم: The Teacher Between the Hammer of Imitation and The Anvil of Globalization: The Arabic Language Teacher as A Model
المصدر: مجلة التراث
الناشر: جامعة زيان عاشور بالجلفة - مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها
المؤلف الرئيسي: بوهنى، نصر الدين الشيخ (مؤلف)
المجلد/العدد: ع22
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: جوان
الصفحات: 169 - 180
DOI: 10.12816/0034181
ISSN: 2253-0339
رقم MD: 776644
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

45

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى عرض موضوع بعنوان المعلم بين مطرقة التقليد وسندان العولمة من خلال اتخاذ معلم اللغة العربية كنموذج. اشتمل المبحث على عدة عناصر، العنصر الأول: مفهوم التقليد، حيث نجد أن لفظة " تقليد " تحمل عدة معاني في السياق التي تساق فيه ومنها الاتباع والمحاكاة سواء أكان ذلك في الأمور المحمودة أم الأمور المذمومة وهو ما يعانيه المعلم في بيئته العربية وخاصة معلم اللغة العربية. العنصر الثاني: مفهوم العولمة، فالعولمة مصطلح يدل على العموم والشمول، وحمل مصطلح العولمة عدة مفاهيم منها (العولمة كظاهرة اقتصادية، العولمة كهيمنة غريبة، العولمة كثورة تكنولوجية). العنصر الثالث: التدريس التقليدي ـ فالتدريس واحد من العمليات التي تعتمد في خططها على ثلاثة أركان أساسية لا تكتمل إلا باجتماعها " المدرس، المتعلم، البرنامج" كما أضاف بعض المختصين عنصرا أخر أسموه " طريقة التدريس أو الأسلوب ". العنصر الرابع: معلم اللغة العربية، ويقصد به ذلك الشخص الذي توكل إليه مواد تدريسية تتعلق باللغة العربية. توصلت نتائج البحث إلى أن الثورة المعلوماتية التي أنتجتها العولمة أثرت بشكل كبير على التعليم بصفة عامة وعلى معلم اللغة العربية بصفة خاصة، أن الوسائل التعليمية تطورت وزال قديمها كالطبشور واللوحة وأصبحت غير محبذة اللهم إلا في مناطق متأخرة، أن المؤسسات التعليمية لا زالت تتخبط في مآسي القديم كالتدريس بالطرق والأساليب القديمة الإلقاء والمحاضرة والتلقين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2253-0339

عناصر مشابهة