ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > علوم:>الوصف

علوم: عن حقوق الروبوت نتحدث

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: الحازمي، فهد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج65, ع5
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 26 - 29
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 776986
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الذكاء الاصطناعي | الروبوتات
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان عن حقوق الروبوت نتحدث. فالروبوت الذي نتحدث عنه ليس بالضرورة (رجلاً آلياً) يمشي على رجلين ويتحدث إليك بصوت معدني، فمظاهر الذكاء الصناعي باتت حولنا دون أن تكون مرئية بالضرورة، إنها في الذراع الروبوتي الذي يركب السيارة في المصنع، وفي التطبيق الذكي الذي يتابع ترتيبات السفر بالهاتف الجوال، وإذا ضمنا كل التطبيقات الطبية والعسكرية والتعليمية المبنية على تقنيات الحوسبة السحابية (البيانات الكبرى) التي تعززها، فنجد اننا مغمورون بالذكاء الآلي في كثير من تفاصيل حياتنا. وجاء المقال في عدد من المحاور، أشار المحور الأول إلى تساؤل هو ما هي تبعات هذا الذكاء، قانونياً وأخلاقياً. وتناول المحور الثاني ضبط السلوك الأخلاقي للروبوت. وأوضح المحور الثالث مسؤولية السيارات دون سائق مثلاً. وتطرق المقال إلى ما حدده روائي الخيال العلمي إسحق عظيموف في الخمسينيات الميلادية ثلاث قواعد أخلاقية للروبوتات، والمدهش اننا بعد نحو سبعة عقود مازلنا نعتمد على هذه القواعد التي تنص على التالي: القاعدة الأولى ألا يتسبب الروبوت بالضرر لأي إنسان وألا يسمح بحصول الضرر لأي إنسان، القاعدة الثانية أن يتبع الروبوت أوامر الإنسان إلا إن تعارض مع القاعدة الأولى، القاعدة الثالثة ان يحمي الروبوت نفسه طالما أن هذا لا يتعارض مع القاعدتين الأولى والثانية. وختاماً إن قواعد عظيموف تعرضت للنقد مؤخراً لأنها غير واقعية أو مستعصية على التنفيذ، بل لأنها مبهمة، فكيف نعلم الروبوتات معنى (الضرر) وحدوده وبالتالي تقديره بشكل صحيح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.