ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الهندسة المعمارية والعمرانية تعليمها وتعلمها بين التأصيل والابتكار دور التربية الحسية في التعلم والتعليم: الحلقة (2)

المصدر: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية
الناشر: المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الإبراهيم، علي عبدو (مؤلف)
المجلد/العدد: ع53
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 66 - 71
رقم MD: 779799
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الهندسة المعمارية والعمرانية تعليمها وتعلمها بين التأصيل والابتكار دور التربية الحسية في التعلم والتعليم. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أولاً: معالم وأساليب التدرج في التعليم والتعلم " الفني": الملاحظة بالحواس المباشرة لما تحتها مستندين إلى تربية واعية للحواس، العلو نحو التجريد والعقلنة والصياغات الرياضية العالمية وهاتان النقطتان تعلوان على طفولة العتبات للحواس بالتعميم، التأكد والتثبت بالتجربة والمران. ثانياً: سمات العلم والتفكير العلمي: التراكمية فالمعرفة العلمية أشبه بالبناء الذي يشاد طابقاً فوق طابق، والحقيقة العلمية لا تكف عن التطور والازدياد، التنظيم ويجب أن تعمل العقول ضمن نشاطاتها بأسلوب ممنهج ومنظم، منطلقين من الملاحظات إلي التجارب إلي الاستنتاج العقلي إلي التجارب ثانية" تجريبية عقلية"، إن مبدأ التلقين لأمثولات دراسية أكاديمية جزء لا يتجزأ من إعطاء الخبرات للمبتدئين كي تكون ثمة قاعدة بين المعلم الخبير والمعلم المبتدئ الذي لا يزال يحبو في مجال تخصصه" المعماري والعمراني والفني"، فالأبحاث النظرية لابد منها. واختتمت الدراسة بالإشارة الي إنه في البلاد العربية اليوم مشكلة عدم ترسخ المفاهيم المصطلحية العلمية وتوحدها؛ سواء باستبدالها بمقابلات عربية، أو بقائها حسبما جاءت من دول الإنتاج؛ فإن كانت في متناول المعلم فليست بالضرورة أن تكون بديهية لدي المتعلم؛ بل قد تصبح عقبات أشبه ما تكون بالألغاز والأحجيات، وقد تتأثر نفسية التلميذ سلباً عندما يريد أن يستفهم عن كل مغلق من هذه المصطلحات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018