ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مؤسسة رئاسة الحكومة فى الدساتير العربية الجديدة: نموذج المغرب - تونس - مصر

المصدر: المجلة المغربية للسياسات العمومية
الناشر: جمال حطابى
المؤلف الرئيسي: السعيد، أمين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: خريف
الصفحات: 134 - 168
ISSN: 2489-0758
رقم MD: 781273
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

59

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على" مؤسسة رئاسة الحكومة في الدساتير العربية الجديدة نموذج المغرب-تونس-مصر". وتناول البحث عدة محاور والتي تمثلت في: المحور الأول: رئاسة الحكومة في الدستور المغربي (المراوحة بين النظام البرلماني والنظام الرئاسي)، وتناول هذا المحور عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: دستور 2011، تقوية صلاحيات رئيس الحكومة والتأسيس للنظام البرلماني، ثانياً: دستور2011، واستمرار قوة المؤسسة الملكية والحفاظ على أسس النظام الرئاسي. ثالثاً: تفريد السلطة التنفيذية بين الرئاسي والبرلماني. المحور الثاني: أشار إلى: أولاً: دستور 2011، تقوية صلاحيات رئيس الحكومة والتأسيس للنظام البرلماني، ثانيا: دستور 2011، واستمرار قوة المؤسسة الملكية والحفاظ على أسس النظام الرئاسي، ثالثا: تفريد السلطة التنفيذية بين الرئاسي والبرلماني. المحور الثالث: تحدث عن المجلس الوطني التونسي بين الاختيار البرلماني والاختيار الرئاسي، ورئيس الجمهورية رئيساً للسلطة التنفيذية ورئيس الحكومة بصلاحيات أقوي. واختتم البحث ذاكراً أن سؤال الإصلاحات الدستورية في النماذج المقارنة( المغرب، وتونس، ومصر) سيظل مفتوحاً للتداول والنقاش بعد نضج الممارسة، ولا شك أن السنوات التي تلي وضع" دساتير الربيع" رهينة بالفترة التأسيسية، فلا أحد ينكر أن الرهان الرئيس ما زال معلقاً على الأجزاء الثانية من الدساتير العربية: جزء الأعراف الدستورية الجديدة؛ و جزء القوانين التنظيمية والأساسية المرتبطة بالدستور؛ و جزء الأعراف الدستورية الجديدة؛ و جزء القوانين التنظيمية والأساسية المرتبطة بالدستور، و جزء الممارسة السياسية، و جزء تمثل النخب لهذه الدساتير، و جزء تمثل الشعوب للثقافة الدستورية الجديدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2489-0758