LEADER |
03162nam a22002057a 4500 |
001 |
0161898 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b لبنان
|
100 |
|
|
|a قبيسي، هادي
|e مؤلف
|9 293632
|
245 |
|
|
|a الإعلام الغربي والإرهاب :
|b الإزدواجية و التوظيف
|
260 |
|
|
|b مركز الدراسات الاستراتيجية
|c 2016
|g خريف
|
300 |
|
|
|a 219 - 222
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الورقة إلى الكشف عن الإعلام الغربي والإرهاب الازدواجية والتوظيف. وتناولت الورقة عدد من النقاط الرئيسية ومن أبرزها، إنه في عام 1978 قد أنفقت الخزينة الأميركية بأمر من الرئيس "كارتر"، أول مبلغ لدعم " الجهاد الإسلامي"، ضد النظام الأفغاني برئاسة محمد تاراكي ذي الميول الاشتراكية الشيوعية وبرامجه الاستفزازية، وكان ذلك أول مساهمة غربية في واجب الجهاد بقيمة ستين مليون دولار. وأظهرت الورقة أن الإعلام الغربي قد قام بوظيفة تقديم الغطاء السياسي والدعم المعنوي لحركة " الجهاد الأفغاني" في مواجهة القطب الأخر في العالم، كما قام بوظيفة تكييف الجهاديين مع تموضعهم الجديد في هذا الخندق. وأشارت الروقة أن الإعلام الغربية قد لعب دوراً في تجنيد وتجييش الدول والمجتمعات والشعوب الغربية لمواجهة" الإرهاب" ليتم القضاء على تنظيم القاعدة الدولي عام 2002، ووقف العمليات الدولية بشكل حاسم، وكان في الرسائل المبطنة للحرب على الإرهاب تشويه صورة الإسلام والمسلمين. واختتمت الورقة بتوضيح أن ذروة الدور الإعلامي الغربي في توظيف وتوجيه إرهاب السلفية الجهادية كانت بتقديم الزرقاوي الأردني قائداً للجهاد في العالم الإسلامي ضد الغزو الأمريكي للعراق، وذلك في كلمة وزير الخارجية الأمريكية كولن باول في مجلس الأمن الدولي قبل شهر واحد من الغزو المجرم، حيث قدم بطاقة شخصية للرجل الأخطر على الكوكب، وأعلن عن سر 160 ضابط عمليات دولية تابع لسجين جنائي أردني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الإعلام الغربي
|a حركة الجهاد الأفغاني
|a السلفية الجهادية
|a مكافحة الإرهاب
|
773 |
|
|
|4 الاقتصاد
|4 العلوم السياسية
|6 Economics
|6 Political Science
|c 015
|e Shewun Alawsat
|l 154
|m ع154
|o 0816
|s شؤون الأوسط
|v 000
|x 1018-9408
|
856 |
|
|
|u 0816-000-154-015.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a EcoLink
|
999 |
|
|
|c 781961
|d 781961
|