ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرية الربط فى النحو التوليدى

المصدر: أفاق لغوية: أعمال مهداة إلى الأستاذ إدريس السغروشني
الناشر: معهد الدراسات والأبحاث للتعريب
المؤلف الرئيسي: ضامر، محمد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
مكان انعقاد المؤتمر: الرباط
الهيئة المسؤولة: معهد الدراسات والأبحاث للتعريب
الصفحات: 149 - 180
رقم MD: 782476
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

73

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على نظرية الربط في النحو التوليدي. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تتبع لمحة تاريخية عن نظرية الربط في أعمال نظرية المبادئ والوسائط، من خلال عناصر نظرية الربط، مقاربة عاملية، مجال الربط. أما المحور الثاني خصص لتقديم بعض الانتقادات التي كانت وراء عدد من المقترحات الخاصة بنظرية الربط في الأعمال قبل الأدنوية. والمحور الثالث استعرض التصور الأدنوى للربط وبصفة خاصة شومسكى ولاسنيك، وكان لهذا التصور الأثر البالغ في نظرية الربط، بحيث إن قيود الربط لم تعد تنطبق في البنية السطحية والبنية العميقة. واختتم البحث بإقتراحاً لحل مشاكل نظرية الربط، وهو اقتراح "ازفارت"، الذي يتقيد بمقترح " تينيت" وملخصه:" أن قواعد تكوين البنية ضم وانقل تعبر صفة طبيعية عن كل العلاقات التركيبية الدالة؛ أي إذا كانت س وص متسلسلتين، فإن س و ص تربطان بصفة طبيعية علاقات تركيبية دالة". فإن كين وزفارت ينطلقان من بنية قاعدية أساسها "م حد معقد "مكون انطلاقاً من سابق وعائد أو ضمير معاً، ويختلف تحليلهما فقط في دوافع النقل وإلى أي مدى يمكن للسابق أن ينتقل. كما أدى التشابه بين الربط والنقل دوراً أساسياً في مناقشات نظرية الأثر في بداية وأواسط السبعينيات، وذلك في محاولة للنظر إلى النقل (علاقة سابق-أثر) باعتباره ربطا. كذلك اقترح "أونيل وهرنستين" أن تعالج المراقبة في إطار نظرية النقل.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018