ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ألمعية الفاروق العسكرية

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الظرافي، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع358
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مارس
الصفحات: 80 - 83
رقم MD: 783135
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
المستخلص: The article aimed at shedding light on Al- Farouk's military imagination. The article included several axes; the first axis reviewed the descence of Al-Farouk. The second axis concerned the character of Al-Farouk. The third axis focused on al- Farouk as a military commander. The fourth axis identified the most important effects of Al-Farouk in the management of the army. The fifth axis presented the commandments given by al-Farouk in the field of the management of the army. The sixth axis analyzed Al-Farouk's letter to Sa'd bin Abi Waqas when he aimed to conquest Iraq in terms of (goal and purpose - ability to march - stances and breaks - exploration and foreseeing - clash fighting - elements of security and commandos). The article concluded by stressing that Omar addressing - through the letter he sent to Sa'd - from the world of eternity, to those who want to race with the Zionist entity in arms, to be stronger than it in arsenal. He says to them "Do not forget the weapon by which we defeated Kasri and Caesar, they are stronger than Sharit and Ben-Gurion, and conquest the Levant and Iraq, and they were then more powerful than the Zionist entity today, it is the weapon of faith.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

استهدف المقال تسليط الضوء على ألمعية الفاروق العسكرية. وتضمن المقال عدة محاور، استعرض المحور الأول نسب الفاروق. وتطرق المحور الثاني إلى شخصية الفاروق. وركز المحور الثالث على الفاروق كقائد عسكريا. وحدد المحور الرابع أهم آثار الفاروق في تدبير الجيش. وعرض المحور الخامس الوصايا التي قدمها الفاروق في مجال تدبير الجيش. وحلل المحور السادس كتاب الفاروق إلى سعد بن أبي وقاص عندما وجهه لفتح العراق من حيث (الهدف والغاية – القدرة على المسير – الوقفات والراحات – الاستطلاع والأدلاء – القتال التصادمي-عناصر الأمن والمفارز). واختتم المقال بالتأكيد على أن عمر يصرخ –من خلال الكتاب الذي أرسله إلى سعد-من عالم الخلود بهؤلاء الذين يريدون أن يتسابقوا مع الكيان الصهيوني في السلاح، حتى يكونوا أقوى منه عدة. يصرخ بهم ويقول: لا تنسوا السلاح الذي هزمنا به كسرى وقيصر، وهما أعز من شاريت وبن غوريون، وفتحنا به الشام والعراق، وقد كانا يومئذ أمنع من الكيان الصهيوني اليوم، إنه سلاح العقيدة.
كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة