ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التقليد والتجديد في تأليف المعجم من خلال مقدمته

المصدر: مجلة الدراسات المعجمية
الناشر: الجمعية المغربية للدراسات المعجمية
المؤلف الرئيسي: تياو، عثمان انجوغو (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 107 - 145
ISSN: 1114-596x
رقم MD: 783720
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

60

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على التقليد والتجديد في تأليف المعجم من خلال مقدمته. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تتبع تطور تصنيف المعجم العربي، حيث لا يستطيع التعرف على قضية التقليد والتجديد إلا بعد تحديد عهد كل مؤلف ومصنف حتى يتم تميز من أخذ ممن أخذ ومن تابع ممن توبع والمقلد من المقلد، وحتى يصلح الحكم على إثبات التجديد ونفى التقليد. كما جاء في المحور الثانى التعرف على المنهج، وذلك من خلال مراحل عدة، هما: الابتكار والتقليد، والتجديد في ضوء تعديل المنهج والمعاني والموضوعات ونظام التقفية ونظام الأبجدي الألفبائي. ثم انتقل في المحور الثالث إلى التعرف على المادة اللغوية في ضوء المعجم العربي بين الاختصار والزيادة والشرح والنقد. واختتم البحث بالإشارة إلى إن دراسة قضية التقليد والتجديد من أهم الوسائل لمعرفة تاريخ المعجم العربي ومدى مساهمة أصحابه وصانعيه، فمن خلالها تبين الابتكار والإبداع وتميز رؤوس المصنفين من فروعهم وتحدد قدر كل من أدلى بدلوه في تكوين المعجم منذ أن وضع لبنته الأولى بعبقريته وذكائه المفرط الخليل بن أحمد إلى أخرى مراحله. كما تبين إن للرجوع إلى المادة اللغوية يجب الاعتماد على معاجم ثلاثة، وهما: معجم العين للخليل، ومعجم الصحاح للجوهري، ومعجم القاموس المحيط للفيروزآبادى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1114-596x

عناصر مشابهة