ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تعليل العدول في الخطاب التفسير...>الوصف

تعليل العدول في الخطاب التفسيري: جهود البيضاوي في سورة الفاتحة نموذجاً

المصدر: مجلة اللسانيات وتحليل الخطاب
الناشر: محمد اسماعيلي علوى
المؤلف الرئيسي: سليماني، مولاي علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: ماي / رجب
الصفحات: 123 - 136
ISSN: 2422-0124
رقم MD: 786684
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
القرآن الكريم | سورة الفاتحة | تفسير القرآن | البيضاوي، عبدالله بن عمر البيضاويبن علي، ت. 685 هـ
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلي عرض موضوع بعنوان" تعليل العدول في الخطاب التفسيري جهود البيضاوي في سورة الفاتحة نموذجاً". وذكر البحث أن مجيء البيضاوي بعد مفسرين عظام كان له أثر عظيم النفع على تفسيره، حيث استطاع أن يستلهم روح التفاسير السابقة ويستمد من كل مفسر ما برع فيه وتفوق على غيره من المفسرين، لذلك أخذ من كل منجم تفسيري أثمن معادنه، على نحو من الانتقاء والاختصار، إذ كثيراً ما نجده يعلل بقضية نحوية أو تصريفية لكن على ضرب من الايجاز غير المخل. وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: تعليل البيضاوي للعدول وبيان القصد منه، ثانياً: تطويع اللفظ لتوليد معان إضافية. ثالثاً: تعليل العدول في الرتبة. رابعاً: العدول إلى تقديم المفعول. خامساً: العدول من الإفراد إلى الجمع. واختتم البحث موضحاً أن العدول في القراءات من نصب الحمد على تقدير فعل محذوف إلي رفعه على الابتداء، زد على ذلك ما أكده علماء القراءات من أن قراءة الإتباع إنما كانت لإفادة بلوغه المثل الأكبر، والنموذج الأعلى في الحمد الذي لا يرتفع حمده وحمد. ورفع الحمد ورفع لام لله إتباعا له فيه من تطابق الصورة بالمعني ما لا يخفي، فالحمد كلم طيب وعمل صالح، والله سبحانه وتعالي قال في محكم كتابه (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2422-0124

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.