ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الأسرة ومؤسسات المجتمع المدني في تشكيل الانحراف السلوكي لدى طلبة المرحلة الثانوية في مدينة الكويت

العنوان بلغة أخرى: The Role of Family and Civil Society Institutions in the Formation of the Behavioral Deviation
المؤلف الرئيسي: باقر، عبدالله سعود حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الصرايرة، ولاء عبدالفتاح محمود (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: الكرك
الصفحات: 1 - 105
رقم MD: 792511
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

434

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة التعرف على دور الأسرة ومؤسسات المجتمع المدني في تشكيل الانحراف السلوكي لدى طلبة المرحلة الثانوية بمدينة الكويت. ومن أجل تحقيق هذا الهدف اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي، واستخدام الاستبانة لجمع البيانات من عينة الدراسة، وقد طبقت هذه الدراسة على عينة من طلبة المرحلة الثانوية في مدينة الكويت بلغ حجمها 300 طالب وطالبة اختيرت بطريقة عشوائية طبقية. تم الاعتماد على مقاييس الإحصاء الوصفي اعتمادا على التكرارات والنسب المئوية واختبار (T) وتحليل التباين الأحادي من أجل الإجابة عن أسئلة الدراسة. توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج من أبرزها: 1. أن أكثر مظاهر الانحرافات السلوكية لدى الطلبة تكرارا كان المعاكسات والتحرش والهروب من المدرسة ومشاهدة الصور والأفلام الإباحية. 2. وجود دور للأسرة ومؤسسات المجتمع المدني في تشكيل الانحراف السلوكي لدى الطلبة. 3. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في آراء الطلبة نحو دور كل من الأسرة والمدرسة في تشكيل الانحراف لدى الطلبة تعود لمتغيرات (النوع الاجتماعي، العمر، المستوى التعليمي للاب، المستوى التعليمي للام، دخل الأسرة الشهري، عدد أفراد الأسرة). 4. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في أراء طلبة نحو دور المؤسسات الدينية في تشكيل الانحراف السلوكي تعود: (النوع الاجتماعي، العمر، المستوى التعليمي للاب، المستوى التعليمي للام، دخل الأسرة الشهري). وأوصت الدراسة بعدد من التوصيات من أهمها: أن تقوم العلاقة بين الأسر وأبنائها على الصدق والتعاون، والابتعاد عن التسلط والسيطرة الأبوية كون ذلك التسلط يزيد من إمكانية انخراط الأبناء إلى الانحراف السلوكي. وأن تقوم الأسرة بمراقبة وتربية الأبناء وتوجيههم نحو السلوك الاجتماعي القويم والالتزام بمعايير وقواعد وعادت وتقاليد المجتمع.