المصدر: | ثقافة الهند |
---|---|
الناشر: | مجلس الهند للروابط الثقافية |
المؤلف الرئيسي: | ميشرا، راجنيش (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | مجيب الرحمن (مترجم) |
المجلد/العدد: | مج67, ع3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الهند |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 89 - 101 |
ISSN: |
0970-3713 |
رقم MD: | 796704 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف علي أشاريا أبهينافاغوبتا من ساراداديسا " كاشمير" منظور الألفية. وأشار البحث أن رسم السيد أبهينافاغوبتا بريشة الفنان أسيت هالدار وهو رسام حديث معروف من بنغال مبني على قصيدة تعبدية غوروناثا بارا مارسا لتلميذه المباشر مادهوراجا يوغي من جنوب الهند الذي قدم فيه صورة قلمية لأستاذه حيث حذف ساردا ديسا كاشمير من ذاكرة الهند المعاصرة تماماً عن طريق الخطابات المدعومة والمروج لها وأصبحت كاشمير ذكري مضمحله فقد بدأت كاشمير تتضاءل وتتلاشي تدريجياً من الذاكرة الشعبية. وأوضح البحث أن أغاما ونيغاما هما مصدران رئيسيان للثقافة الهندية فالثقافة بوصفها تعبيراً عن حقائق مادية وملموسه وأن نيغاما المعروف شعبياً ب فيدا هو علم مرئي أو مدرك بينما أغاما عبارة عن العلم الذي يصدر عن الإله سيفا وزوجته بارفاتي. وبين البحث أن من خلال المصادر النصية الداخلية تتبين الأبعاد الخاصة بعلم وفكر أبهينافاغوبتا حيث يؤكد تانتراسارا على ضرورة تحصيل الفنون المختلفة من العلماء البارزين المختصين الذين ينتمون اصلاً إلى تلك المدرسة وورثوا كمية هائلة من العلم والمعرفة. وأشار البحث أن أبهينافاغوبتا كان يحوم في فلك واسع من العلم والفكر وقد توارث شتي فروع المعرفة والثقافة واعتبر بحق وجدارة أهم خبير ومتخصص في فنون التانترا والفلسفة والشاعرية وعلم الجمال والموسيقي وشتى العلوم والفنون. واختتم البحث بالإشارة إلى ان كاشمير قامت برعاية فلسفة الحرية المطلقة للعقل والضمير وهي الفلسفة التي تكافح ضد كافة الظروف غير المؤاتية التي تحجب الذات الحقيقية وتخلق مجالاً للغيبوبة الروحية والثقافية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
0970-3713 |