ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ماذا دسرتنا لغوياً؟

المصدر: مجلة عالم التربية
الناشر: عبدالكريم غريب
المؤلف الرئيسي: الشامي، موسى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع26
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 185 - 190
ISSN: 1113-65615661
رقم MD: 797919
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على ماذا دسرتنا لغويا؟، وقسم البحث إلى ثلاثة عناصر: تناول العنصر الأول مأزق دسترة اللغة العربية بحيث أن الملك "محمد السادس"، عندما عين الأستاذ "عبد اللطيف المنوني" على رأس لجنة مراجعة الدستور سنة 2011، فكان قبل 9مارس 2011 ألقي خطاباً ألح فيه على أن تعطي الأهمية للثقافة الأمازيغية. وتطرق المقال إلى الحديث عن اللغة العربية التي ينص عليها الدستور المغربي كإحدى اللغتين الرسميتين، فهي اللغة العربية المنقحة التي تستعمل في جميع المجالات الإبداعية والمعرفية في جميع البلاد العربية التي يعمل الغرب المستبد والمتغطرس على تشتيتها خوفاً من قوتها الصاعدة، وهي تلك التي نشر بها الملايين من الكتب عبر تاريخها. وتحدث العنصر الثاني عن هل الأمازيغية لغة افتراضية؟، بحيث تعتبر اللغة الامازيغية لغة ثانية كما نص الدستور المغربي على ذلك. وأشار العنصر الثالث إلى الحديث عن إشكالية لغة التدريس بحيث يلزم اللجوء إلى دسترة اللغة الأمازيغية المعيارية التي ستصبح لغة عالمية مثلما هو الأمر بالنسبة للغة العربية الفصيحة. واختتم المقال موضحاً ان اللغة المدسترة حالياً عندهم هي اللغة الفرنسية، ومسكينة هي اللغة العربية الفصيحة، ومسكينة هي اللغة الأمازيغية المعيارية المفتري عليهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1113-65615661

عناصر مشابهة