ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قافية الشعر العربي: قراءة في الأثر "الجزء الأول: التوتر والإطراب"

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: قحطان، عبدالكريم أسعد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع81
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 115 - 159
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 797983
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
LEADER 03826nam a22002057a 4500
001 0172359
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 293696  |a قحطان، عبدالكريم أسعد  |e مؤلف  |g Qahtan, Abdul-Kareem Asaad 
245 |a قافية الشعر العربي: قراءة في الأثر "الجزء الأول: التوتر والإطراب" 
260 |b جامعة القاهرة - كلية دار العلوم  |c 2015  |g سبتمبر 
300 |a 115 - 159 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى تسليط الضوء على قافية الشعر العربي قراءة في الأثر الجزء الأول:" التوتر والاطراب". وقسم البحث إلى عدة عناصر: تناول العنصر الأول مستوي الأصوات بحيث أن هيمنة الصوائت على الصوامت وأشباهها؛ فالتأسيس والردف والإشباع والتوجيه والمجري والوصل والخروج، جميعها أصوات صائتة في مقابل صامت الروي، ولا يقلل من ذلك كون الوصل يتحقق أحياناً بشبه الصائت:(الهاء) مع أن الروي يتحقق أحيانا بالصائت أو بشبه الصائت. واستعرض العنصر الثاني مستوي التراكيب وذلك من خلال: قلة حضور القافية المفردة مقارنة بكل قافية أخري، وقلة حضور القوافي المؤسسة مقارنة بغيرها من القوافي المركبة، بمستوي كل صنف من أصناف القوافي. وتطرق العنصر الثالث إلى الحديث عن وظائف القافية بحيث أن للقافية الشعرية – بحسب النقد الحديث – ثلاثة وظائف وهي: وظيفة التوتر والتي تتحدد في ضوء علاقة القافية بالبناء الدال للغة، بوصفها انزياحاً عن معيار اللغة المعتاد، كما أن وظيفة الإطراب تتحدد في ضوء بنائها الذاتي وشكل تواترها في النص، من جهة أولى – وفى علاقتها بالوزن– من جهة ثانية-ثم من جهة ثالثة في علاقتها بالبناء اللحني لأصوات الكلام، كما أن وظيفة التعبير تتحدد في ضوء علاقة القافية بحركة المعني الشعري القائمة في النص. وذكر العنصر الرابع الوظيفة اللحنية والتي تعتمد على علاقة القافية بالبناء النغمي للكلام؛ حيث يؤكد النقد الحديث "أن موسيقي الشعر لا تقوم على الإيقاع وحده؛ بل تتضمن الميلودية أيضاً، شأنها في ذلك شأن الألحان الموسيقية. واختتم البحث مشيراً إلى أن التحولات التي تتابعت في شكل النظم، ابتداء من شكل الأرجوزة إلى قصيدة البيت ذي الشطرين إلى الموشحة إلى قصيدة الحداثة الرومانسية، وكانت في جانب منها كظاهرة تحول في وضع القافية نحو تأكيد وظيفة الإطراب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشعر العربي  |a القافية الشعرية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 اللغة واللغويات  |6 Islamic Studies  |6 Language & Linguistics  |c 003  |f Maǧallaẗ Kuliyyaẗ Dār al-’ulūm  |l 081  |m ع81  |o 0675  |s مجلة كلية دار العلوم  |t Journal of Faculty of Dar Al Uloom University of Cairo  |v 000  |x 1110-581X 
856 |u 0675-000-081-003.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 797983  |d 797983