ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القدرات الذهنية واكتساب وتعلم اللغات: نحو تعليم مندمج للغات

المصدر: مجلة عالم التربية
الناشر: عبدالكريم غريب
المؤلف الرئيسي: بن العزمية، علال (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الخلوفي، فاطمة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع27
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 102 - 130
ISSN: 1113-65615661
رقم MD: 798002
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

70

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على القدرات الذهنية واكتساب وتعلم اللغات " نحو تعليم مندمج لغات". واستندت الدراسة على عنصرين، ركز العنصر الأول على مسألة النمو اللغوي الميكانزمات والقدرات الذهنية الداخل لغوية، من حيث اكتساب اللغة، حيث أن اللغة التي يتكلمها الراشدون ويحللها ويدرسها علماء اللغة، هي حالة متكاملة نسبيا وهي عتبة في سيرورة تطور لغة الأطفال. وتطرق العنصر الثاني إلى تعليم اللغات الأم وتعلمها، من حيث رهانات تعليم اللغات الأم وتعلمها، مفهوم اللغة الأم، الاستمرارية وعدم الاستمرارية اللغوية واللغة الأم، أسبقية اللغة المكتوبة على اللغة المنطوقة في حالة عدم الاستمرارية اللغوية، وتعليم وتعلم الأم في وضعية الاستمرارية اللغوية، تعليم المكتوب وتعلمه، تعليم وتعلم الإملاء والنحو. وأشارت خاتمة الدراسة إلى أن وضعيات الاستمرارية اللغوية بين لغة الطفل ولغة المدرسة مقابل وضعيات عدم الاستمرارية، في حالة الاستمرارية اللغوية التي تسود في المجتمعات أحادية اللغة، يقوم المتعلم بتعلم لغة المدرسة، وهو يعمق البنيات اللغوية للغته المنطوقة ويثريها، ما هو جديد بالنسبة للطفل في هذه الحالة، هو تعلم القراءة والكتابة والنظام الخطي، وتحسن القراءة والكتابة المرور من المنطوق إلى المكتوب، ويتم تعلم لغة المدرسة على أساس تمارين التدرب على مظاهر اللغة المنطوقة خلال الانتقال إلى المكتوب عبر الملاحظة والتحليل والمقارنة، وهذا يحسن ظهور الكفاية الميطالغوية، أما بخصوص حالة الاستمرارية اللغوية المنتشرة في المجتمعات التي يسود فيها التعدد اللغوي كالمغرب، حيث يتم التخلي عن اللغة التي يتحكم فيها الطفل عند التحاقه بالمدرسة ، وعليه أن يتعلم لغة جديدة أي عربية المدرسة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1113-65615661