ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر ممارسة النشاط البدني والرياضي على تقدير الذات عند الأطفال الصم ما بين 10 و 13 سنة : دراسة ميدانية بولاية البليدة

المصدر: مجلة المحترف
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة - معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية
المؤلف الرئيسي: عزوني، سليمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: جانفي
الصفحات: 151 - 165
ISSN: 2352-989X
رقم MD: 800047
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

51

حفظ في:
LEADER 03684nam a22002297a 4500
001 0266192
044 |b الجزائر 
100 |9 425136  |a عزوني، سليمان  |e مؤلف 
245 |a أثر ممارسة النشاط البدني والرياضي على تقدير الذات عند الأطفال الصم ما بين 10 و 13 سنة :  |b دراسة ميدانية بولاية البليدة 
260 |b جامعة زيان عاشور الجلفة - معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية  |c 2014  |g جانفي 
300 |a 151 - 165 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر ممارسة النشاط البدني والرياضي على تقدير الذات عند الأطفال الصم مابين 10 و13سنة (دراسة ميدانية بولاية البليدة). واستخدمت الدراسة المنهج الوصفى. وتكونت عينة الدراسة من (30) طفلا ممارسين للنشاط البدني والرياضي بمدرسة بن عاشور ببليدة منهم 15 ذكور و15 إناث. وتمثلت أداة الدراسة على مقياس تقدير الذات (Bruce Harree). وأسفرت نتائج الدراسة عن أن مستوى تقدير الذات كان مرتفعا عند كل أفراد العينة. كما أظهرت الدراسة أن هناك تأثير إيجابى بين ممارسة النشاط البدني الرياضى ومستوى تقدير الذات عند عينة الدراسة. وأوصت الدراسة بتقبل الطفل الأصم أولاً في وسطه العائلى، فعلى جميع أفراد الاسرة التعامل مع طفلهم الأصم بطريقة عادية دون مبالغة. كما أوصت الدراسة بضرورة عدم النظر إلى الطفل الأصم على أنه مختلف أو محدود ذهنياً، وعدم المبالغة في الاهتمام بالطفل الأصم، وعدم توفير الحماية الزائدة التي تجعله مختلفا في نظر الآخرين وهذا يؤثر عليه سلبا. واختتمت الدراسة بأن بإمكان الطفل الأصم تجاوز إعاقته الحسية وما لها من تأثيرات على حالته النفسية في تحقيق توازن نفسي إجتماعى يضمن له مسايرة المستجدات المتغيرة للمجتمع. كما اختتمت الدراسة بأن الإعداد الجيد للطفل المعاق سمعياً يبدأ أولاً من طرف الأسرة بقبول الطفل بإعاقته ومحاولة دعمه دعما متواصلا دون تمييزه في المعاملة أو تحسيسه بالشفقة، وإعداده إعداداً نفسيا يسمح له بالتفاعل الاجتماعى الجيد مستقبلا مع تشبيعه بالثقة بالنفس التي تساعده على مواجهة مختلف التغيرات التي تصادفه عند محاولته الإتصال بالعالم الخارجي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a علم النفس التربوي 
653 |a التربية الرياضية 
653 |a تقدير الذات 
653 |a التربية البدنية 
773 |4 علوم الرياضة  |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |6 Sport Sciences  |c 007  |e The Professional  |f Al-muḥtarif  |l 001  |m ع1  |o 1676  |s مجلة المحترف  |t   |v 000  |x 2352-989X 
856 |u 1676-000-001-007.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a EduSearch 
999 |c 800047  |d 800047