ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قصيدة بانت سعاد لكعب بن زهير في كتابات الغرب الإسلامي

المصدر: مجلة الإبصار
الناشر: جمعية إبصار للتربية والثقافة والبحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الوراكلي، حسن بن عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: دجنبر
الصفحات: 205 - 215
ISSN: 2028-8913
رقم MD: 800715
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على كتابات الغرب الإسلامي. أشار المقال إلى أن الشعر ديوان العرب وكان علم قوم لم يكن لهم علم أعلم منه فيه أخبارهم وأيامهم وفيه أمجادهم ومآثرهم إلي كونه ينبوع لغتهم ومستودع لسانهم وقد أدرك العرب في جاهليتهم هذه القيمة الثمينة للشعر فتفننوا في الاعتناء به مما يتمثل في روايته وحفظة. وأوضح المقال أن من أهم مظاهر الاهتمام بالنص الشعري عند الرواة العلماء الاختيار من عيون قصائده وجيادها في كتب انفردوا بها مثل المفضليات للضبي والأصمعيات للأصمعي واختبارات أبي تمام المعروفة (بالحماسة) و(جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام لأبي الخطاب القرشي وغيرها). وبين المقال أن المغاربة شغل فيما نسجوه على منوال الكعبية من شعرهم بفن المعارضة يستحثهم عليه إعجابهم بالنص الكعبي ورغبتهم في أن يقيسوا شعرهم على أمثلة متنوعة من أشعار غيرهم كما كان يفعل الذين شغلوا بمعارضة القصائد الجياد قديماً وحديثاً فإذا أضاف إلى ذلك دافع التبرك بمن أنشدت بين يديه صلي الله وعليه وسلم أدرك الجميع سر هذا الإقبال الموصول على معارضة الكعبية عبر العصور من قبل شعراء المشرق والمغرب. واختتم المقال بالإشارة إلى أن المغاربة شغلوا فيما نسجوه على منوال الكعبية من شعرهم بفن المعارضة ويستحثهم عليه إعجابهم بالنص الكعبي ورغبتهم في أن يقيسوا شعرهم علي أمثله متنوعة من أشعار غيرهم كما كان يفعل الذين شغلوا بمعارضة القصائد الجياد قديماً وحديثاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2028-8913

عناصر مشابهة