ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أقصى المراد بشرح بانت سعاد للشيخ يوسف الحفني "ت. بعد 1167 هـ.": دراسة وتحقيق

المصدر: المجلة العلمية لكلية التربية
الناشر: جامعة مصراتة - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الحفنى، يوسف بن سالم بن أحمد، ت. 1176 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: انديشة، قمر أحمد (محقق), قرمة، وجدان محمَّد (محقق), ابن صالح، عبداللطيف أبو بكر (محقق)
المجلد/العدد: س3, ع7
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 107 - 142
رقم MD: 827020
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى عرض مخطوط بعنوان" أقصي المراد بشرح بانت سعاد للشيخ يوسف الحنفي (ت بعد 1167 ه) دراسة وتحقيق". وذكرت الدراسة أن هذا المخطوط هو مخطوط عربي تناول قصيدة بانت سعاد " لكعب بن زهير، تلك القصيدة التي ذاع صيتها، وانتشر خبرها؛ لتعلقها بخير الخلق محمد صلي الله عليه وسلم. وتناولت الدراسة عدة نقاط تم مناقشتها في هذا المخطوط وهي: أولاً: الشاعر (كعب بن زهير) بإيجاز. ثانياً: الشارح يوسف الحنفي (اسمه ونسبه، ومكانته العلمية، وشيوخه، وتلاميذه، ومؤلفاته، ووصف النسخة المخطوطة، ومنهج التحقيق. ثالثاً: عرضت نماذج من النسخة المخطوطة. واختتمت الدراسة ذاكرة بيت شعر من هذه المخطوطة وهو: لا يقع الطعن إلا في نحورهم، ومالهم عن حياض الموت تهليل، وبين أنه (لا يقع الطعن)، أي الضرب بالرماح. (إلا في نحورهم) أي: أعناقهم التي هي من المهالك. (وما لهم) في هذه الحالة (عن حياض الموت، أي: أمكنته. والظرف متعلق بقوله: (تهليل)، أي: تأخر، مصدر هلل ككبر، أي: تأخر، والمعني أنهم لا يتأخرون عن حياض الموت التي يتأخر عنها ضعيف الهمة ويفر، بل يتقدمون، ولو أدي إلى موتهم، وروي أنه لما أنشد هذا البيت كان بحضرة النبي صلي الله عليه وسلم، فتية من قريش فأومأ إليهم-عليه الصلاة والسلام-أن اسمعوا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة