ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هل كان دوركايم دوركايميا؟

العنوان بلغة أخرى: Durkheimfut-Il Durkheimien?
المصدر: المجلة العربية لعلم الاجتماع - إضافات
الناشر: الجمعية العربية لعلم الاجتماع
المؤلف الرئيسي: بودون، ريمون (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المشهور، رشيد (مترجم)
المجلد/العدد: ع36,37
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتاء
الصفحات: 276 - 281
DOI: 10.12816/0036093
ISSN: 2306-7128
رقم MD: 800956
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" هل كان دوركايم دوركايمياً". دار المقال حول مثالين أساسيين. المثال الأول تحدث عن تقديم ميشال سوكال في كتابه الأكثر نجاحاً، ولمعاناً، وأصالة حول ماكس فيبر فهماً نادراً للمؤلف وحياة مؤلفه، وأشار إلى أن فيبر لم يستخدم إلا مرة واحدة فقط مفهوم " العقلانية القيمية". كما تناول المثال الثانى كما هو معلوم جيداً، فقد وجّه دوركايم نقده اللاذع على الدوام إلى علم النفس: ومن ثم لا يأخذ علم النفس أي مكانة في تحليلاته؛ ولحسن الحظ فإنه يقارب هذا الموضوع الاجتماعي بوصفه خاضعاً لقوى اجتماعية، من وجهة الإعلانات المتكررة والمثيرة للغثيان للمعلقين على دوركايم أو أولئك علماء الاجتماع الذين لا يتعبون من الثناء للحفاظ على علم الاجتماع الفرنسي من هرطقات نزعات الفردانيين للسوسيولوجيا الألمانية أو الانكلو-سكسونية. واختتم المقال ببيان إن السهولة التي يرجعها البعض إلى دوركايم في رؤية سببية للسلوك والمعتقدات قد تنبع أساساً من الرأي القائل بأن السلوك والمعتقدات يمكن تحليلها بوصفها آثاراً للقوى الاجتماعية التي تعمل مثل القوى البيولوجية، دون علم بالموضوع. ولكن هذه الفكرة قد اكتسبت وضعا ًمبتذلاً انطلاقاً من الماركسية، والتحليل النفسي، والمدرسة السلوكية (علم النفس المستلهم من الفلاسفة الوضعيين)، ومنح له أساس لقبه التقني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2306-7128

عناصر مشابهة