LEADER |
03143nam a22002417a 4500 |
001 |
0175565 |
024 |
|
|
|3 10.12816/0036093
|
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b لبنان
|
100 |
|
|
|9 195098
|a بودون، ريمون
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a هل كان دوركايم دوركايميا؟
|
246 |
|
|
|a Durkheimfut-Il Durkheimien?
|
260 |
|
|
|b الجمعية العربية لعلم الاجتماع
|c 2017
|g شتاء
|
300 |
|
|
|a 276 - 281
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" هل كان دوركايم دوركايمياً". دار المقال حول مثالين أساسيين. المثال الأول تحدث عن تقديم ميشال سوكال في كتابه الأكثر نجاحاً، ولمعاناً، وأصالة حول ماكس فيبر فهماً نادراً للمؤلف وحياة مؤلفه، وأشار إلى أن فيبر لم يستخدم إلا مرة واحدة فقط مفهوم " العقلانية القيمية". كما تناول المثال الثانى كما هو معلوم جيداً، فقد وجّه دوركايم نقده اللاذع على الدوام إلى علم النفس: ومن ثم لا يأخذ علم النفس أي مكانة في تحليلاته؛ ولحسن الحظ فإنه يقارب هذا الموضوع الاجتماعي بوصفه خاضعاً لقوى اجتماعية، من وجهة الإعلانات المتكررة والمثيرة للغثيان للمعلقين على دوركايم أو أولئك علماء الاجتماع الذين لا يتعبون من الثناء للحفاظ على علم الاجتماع الفرنسي من هرطقات نزعات الفردانيين للسوسيولوجيا الألمانية أو الانكلو-سكسونية. واختتم المقال ببيان إن السهولة التي يرجعها البعض إلى دوركايم في رؤية سببية للسلوك والمعتقدات قد تنبع أساساً من الرأي القائل بأن السلوك والمعتقدات يمكن تحليلها بوصفها آثاراً للقوى الاجتماعية التي تعمل مثل القوى البيولوجية، دون علم بالموضوع. ولكن هذه الفكرة قد اكتسبت وضعا ًمبتذلاً انطلاقاً من الماركسية، والتحليل النفسي، والمدرسة السلوكية (علم النفس المستلهم من الفلاسفة الوضعيين)، ومنح له أساس لقبه التقني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a علماء الاجتماع
|a دوركايم، إميل
|a علم النفس
|a الإنتاج الفكري
|
700 |
|
|
|a المشهور، رشيد
|e مترجم
|9 423703
|
773 |
|
|
|4 علم الإجتماع
|6 Sociology
|c 012
|f Iḍāfāt
|l 036,037
|m ع36,37
|o 0570
|s المجلة العربية لعلم الاجتماع - إضافات
|t Arab Journal of Sociology (Additions)
|v 000
|x 2306-7128
|
856 |
|
|
|u 0570-000-036,037-012.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a EduSearch
|
999 |
|
|
|c 800956
|d 800956
|