ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الجلسة الثانية:>الوصف

الجلسة الثانية: إكتساب التكنولوجيا كمدخل للتنمية المستدامة

المصدر: مجلة بحوث اقتصادية عربية
الناشر: الجمعية العربية للبحوث الاقتصادية
المؤلف الرئيسي: داغر، ألبر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج22,23, ع74,75
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: صيف
الصفحات: 220 - 237
DOI: 10.12816/0035596
ISSN: 1110-8274
رقم MD: 801090
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
التنمية المستدامة | التنمية الإقتصادية | تكنولوجيا المعلومات | الدول النامية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

47

حفظ في:
المستخلص: هدف الورقة إلى استعراض الجلسة الثانية بعنوان اكتساب التكنولوجيا كمدخل للتنمية المستدامة. وتناولت الورقة عدة نقاط وهي، النقطة الأولي:" التعلم التكنولوجي كوسيلة لتحقيق التصنيع المتأخر" حيث شهدت البلدان العربية بدءاً من النصف الثاني من القرن الثامن عشر و انطلاق الثورة الصناعية وابتداء من ذلك تتحقق التاريخ والتقدم التكنولوجي فلم تشهد الإنسانية مثلة من قبل فأنقسم العالم نتيجة لذلك إلي نوعين من الدول الأولي التي باتت قادرة علي تطوير أساليب تكنولوجية وسلع جديدة بواسطة الاختراع والثانية التي لم تتمكن من ذلك باتت هذه الأخيرة فريسة للأولي التي استعمرتها منذ القرن التاسع عشر وجعلتها في حاله تبعية لها حتى اليوم. ثانياً:" اكتساب المقدرة التكنولوجية على مستوي المؤسسة" فسوف يكون العمل في مختبر المصنع وهو ساحة الحرب الحقيقية للمؤسسة لاكتساب المقدرة التكنولوجية كما دلت على ذلك تجارب التصنيع المتأخر للقرن العشرين فيتم في المختبر تكييف التكنولوجيا أي الآلات التي تم شراؤها ويصار فيه إلي تحسين الأخيرة والارتقاء بها باطراد وبطريقة تراكمية. ثالثاً:" دور الدولة في عملية اكتساب المقدرة التكنولوجية". رابعاً:" التجارب الأكثر حداثة في اكتساب المقدرة التكنولوجية مثل نموذج إيران". واختتمت الورقة بالإشارة إلى ان التنمية في عصرنا هذا تتوقف على بناء قاعدة وطنية للعلم والتكنولوجيا مع الاستفادة في ذلك من ثمار التعامل المتكافئ علي الصعيد العالمي كلما أمكن ذلك والتكامل الإقليمي الفعال كما في حالة الوطن العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1110-8274

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.