المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | قنيبي، حامد صادق (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج65, ع6 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 73 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 801447 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على الألفاظ الدخيلة هل تفسد اللغة. فقد سجل التاريخ المعجمي عند العرب أن الزمخشري صاحب أساس البلاغة كان أول من خرج على شرعية عصر الاحتجاج اللغوي حين استشهد بأدباء وشعراء عصره وما قبلهم من المولدين، وكانت حجته في ذلك أن روح اللغة تكمن في تراكيبها الدلالية (سياق الجمل وترابطها النحوي) لا في ألفاظها سواء العربية منها أو الدخيلة المقترضة فحسب وإنَّ التدفق اللغوي المصاحب للتمدن والتكنولوجيا لا يشكِّل خطرًا على اللغة ما لم تزعزع النظام النحوي والصرفي لهذه اللغة، والألفاظ الدخيلة تسبك في البناء اللغوي من دون أن تؤثر على كيانه اللغوي، بل ربما زادته قوة وسعة. وقد أشار المقال إلى العديد من الألفاظ التي تعدد نطقها بسبب شيوعها على لسان الناس. وخلص المقال بالقول بأن الألفاظ والمصطلحات العلمية هي لغة طائفة مخصوصة من أهل العلم وهم يتفقون فيما بينهم على أسس وقواعد في التعريب، وأهم ما يميز مسلكهم في تلقي الدخيل أنهم يعتمدون على الكتابة والنظر لا على السماع والنطق فحسب، وفي أروقة المجامع العربية ومن خلال جهود مجموعات اللجان المختلفة يقررون ما تكون عليه صيغة الدخيل والمصطلحات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |