ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ترجمة معاني المعوذتين إلى الأمهرية: دراسة تحليلة نقدية في المعجم والصرف والتركيب

المصدر: مجلة الدراسات الافريقية
الناشر: جامعة القاهرة - معهد البحوث والدراسات الافريقية
المؤلف الرئيسي: أبو زيد، إيمان رمزي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع38
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 473 - 498
ISSN: 6018-1110
رقم MD: 802820
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى ترجمة معاني المعوذتين إلى الأمهرية، من خلال دراسة تحليلية نقدية في المعجم والصرف والتركيب. وارتكزت الدراسة على عدة محاور، قدم المحور التمهيدي نبذة مختصرة عن تاريخ ترجمات معاني القرآن الكريم، نبذة عن ترجمة معاني القرآن الكريم إلى الأمهرية. وتطرق المحور الأول على التكافؤ الشكلي بين النص العربي والنص الامهرى، من حيث تحديد عدد الآيات في النصين (سورة الفلق-وسورة الناس)، وتحديد المعني العام، والمعاني المتفرعة عنه في النص العربي والنص الامهرى. وتطرق المحور الثالث إلى الطريقة التي استخدمتها الأمهرية لصياغة الموضوع، من حيث ترجمة المعني من خلال ترجمة الكلمات والتراكيب مباشرة إلى الأمهرية، وترجمة المعني من خلال تفسير الكلمات والتراكيب وشرحها، وترجمة المعني من خلال إضافة كلمات وتراكيب لا يشتمل عليها النص العربي وقد وضعت في النص بين قوسين. وجاءت نتائج الدراسة مشيرة إلى أن الترجمة الأمهرية جاءت مكافئة للنص العربي من حيث الشكل، فحافظت على عدد الآيات في كلتا السورتين، وقد نقلت الترجمة الأمهرية المعنى العام للسورتين، وأن الترجمة الأمهرية رغم وجود بعض الاختلافات اللغوية الدقيقة بين الترجمة الأمهرية والنص العربي نجحت في نقل الكثير من المعاني الفرعية الممثلة في آيات السورتين، وأن القائمون على هذه الترجمة حاولوا أن يقدموا حلولاً لغوية، معجمية، وصرفية، وتركيبية تمكنهم من صياغة المعنى العام للسورتين والمعاني الفرعية المنبثقة عنه في قالب أمهري فحالفهم التوفيق أحياناً ولم يحالفهم أحياناً أخرى، وذلك على مستوى المعجم والصرف والتركيب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 6018-1110