المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | رضوان، طلعت (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع358 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 22 - 30 |
رقم MD: | 803941 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان "ليه إحنا بنترجم العربى للمصرى؟". وأوضح المقال أن هناك اعتقاد راسخ في الثقافة المصرية السائدة زي رسوخ الجبال، هو أن المصريين بيتكلموا اللغة العربية، حتى اللغة التي يتكلموها في حياتهم اليومية، و"طه حسين" واحد من الذين دافعوا عن اللغة العربية. كما اشتمل المقال إلى بعض التعبيرات ومعانيها مثل تعبير "أطلع من دول"، وتعبير "سايق عليك النبي"، وتعبير "اللي يحب النبي يزق"، وتعبير "اللاهى إن بطلت استغلال ح أكنس عليك السيده"، وتعبير "مقندل"، وتعبير "الواد دا منيل بستين نيله"، وتعبير" واللاهى إن ما سكت لأدغدغ دماغك"، وتعبير "الواد زرجن ومش عاوز يروح المدرسة"، وتعبير" الناموسيه كحلي"، وتعبير "الكفن مالوش جيوب"، وتعبير "العواف". واختتم المقال بالتأكيد على أن في كل هذه الأمثلة السابقة الدليل الدامغ على أن المصريين لهم لغة خاصه مثل كل شعوب العالم، رغم استخدام العديد من الكلمات العربية، لكنها معجونة بالبنيه اللغوية المصرية والوجدان المصري في تعبيراته التي لا يفهمها إلا شعب مصر أو الذي عاش في مصر وأتعرف على لغتها القومية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|